ساحكي لكم عن قصة وقائعها تعود بي الى سنوات التسعينات حين كنت شابا في الثلاثينات من عمري و قد مررت بتجربة السكس الساخن مع ربيعة منظفة العمارة التي لم اكن اتخيل ابدا انها بمثل تلك الحلاوة و اللذة في النيك . حيث كنت اراها يوميا حين تاتي الى عمارتنا كي تنظف السلالم و احيانا اراها منحنية و طيزها بارزة حتى ينتصب زبي و لكني كنت اراها انسانة فقيرة تعمل من اجل قوت يومها و خاصة و انها كبيرة في السن و في حدود الخمسينات في ذلك الوقت رغم اني كنت اشتهيها احيانا . في ذلك اليوم كنت جد متعطش للنيك و لو التقيت قطا لنكته من كثرة الشهوة ولما وصلت الى الطابق الرابع وجدتها تنظف و هي ماسكة المنشفة فالقيت عليها التح… 阅读更多内容