هذه هى مهنتى ، شيفت ليلى ، ملل ووحده ، اعمل بصيدليه فى المهندسين ، احدى الليالى التى لا تنسى ، دخلت الصيدليه سيده لا تتجاوز الثلاثين ، تطلب ان اعطيها حقنه عضل ( فيتامين ) وسالتنى عن صيدلانيه ، فاجبت بالرفض ، ولكنى اعطيتها موعد فى الصباح حيث الطبيبه فى شيفت النهار ، ولكنها ابتسمت واسالتى بجراه ( ايدك خفيفة ) ، فقلت لها سوف تجيبينى انت ! فدخلت المخزن حين اذنت لها ، وما مرت ثوان قليلة حتى اعددت الحقنة فهى فيتامين ( زيت ) وحين التففت لها وجدتها قد ازاحت البنطلون الجينز ، ولكنها خلعت ايضا لباسها الداخلى لتتعرى كاملا ، وبطبيعه عملى سالت مازحا ( انت متعوده تاخدى الحقنه فى الناحيتين ) وبكل سرور اجابت… 阅读更多内容