ام فادي وابنها محارم سوري اصيل الجزء الثامن
الشورط متل العادة ضيق لدرجة التمزق لاكن يلي فاجئني كان يوجد عند منطقة خرم أمي في وسط الطيز شيئ وكأنه يبرز من خرم الطيز...احسست بأن امي تخبئ شيئ في طيزها
وأحسست بالفضول لأعرف ماهو هذا الشيئ الغريب وأقتربت قليلا من امي وهي لازالت في المطبخ وقلت لها يقبرني الحلو المثير ومسكت أمي من وسطها وأدخلت يدي تحت التي شيرت اللابستو وامسكت لحم بطنها وصرتها ويداي كادت بان تطول لحم صدرهااا من الاسفل وأنتقلت
على أردافها وقالت يخربيتك اوعك يشوفنا ابوك..فقلت لها اطمني ابي عم يحلق دقنه في الحمام وقلت لها أصل نحنا ماعم نعمل شي غلط صح أمي فردت أجل حبيبي وهنا نزلت أنا بشكل سريع ألى أصبيع رجليها لأقبلهم...وقالت بسرعة هلق أبوك بيطلع من الحمام...وبدئت اقبل رجل امي أبتدائا من الفخد ألى البطة ووصولا بكعب رجلها الأبيض الناعم ووجدت أمي مسترخية وتعض على شفايفها بنهم كبير وطلبت منها بأن ترفع رجلها قليلا عن الأرض لكي أخلع لها الزنوبة يلي كانت عاصرة اصبيع رجليها البيض وعندما خلعتلها الزنوبة رحت أمصمص اصبيع رجليها الطواال وبدئت بمص اصبيع رجلها وأنا أنظر اليها لاحظت أنها كانت مغمضة العينين...مندمجة مع الوضع...وكانت قد أخرجت صدرها من طرف التي شيرت الحفر وراحت تدعك ببزااا الكبير وتقرص الحلمة وترفعو لفوق وتمص الحلمة بتمااااا...ونظرت الى مؤخرة أمي لكي اعرف مهو هذا الشيئ الغريب الذي داخل الشورط وكأنه كرة صغيرة فقررت أن امد يدي ألى طيزها وأتلمس هذا الشيئ الغريب وفعلا رفعت يدي بشكل بطيئ لكي لاتشعر أمي بشيئ ورحت امسك هاذا الشيئ وأذ به يختفي ألى الأعلى وكأنه اختبئ في خرم طيزها وعند ملامستي لهذا الشيئ كانت أمي قد شهقت شهقة عالية آآآآآآآآآآآه وأرتخت مفاصل أقدامها لتقع علي ومؤخرتها على وجهي وعندما لامست مؤخرتها وجهي شهقت مرة تانية.آآآآه ااي ااي..وقلت لها مابكي أمي وهنا أنا شكيت بأن أمي تخبئ شيئ في خرم طيزها لعله خيارة او موزة على ماأظن ووقفت أمي وقالت لاشيئ لايوجد شئ حبيبي بس وقعت مدري ليش يمكن زحطت على البلاط وقالتلي يلا حبيبي تعال حط معي الفطور على الطاولة وبينما كنت أمشي خلفها لاحظت بأن أمي تمشي مفشوخة القدمين وكان هذا الشيئ قد أختفى لاكن كان يوجد على الشورط بقعة بيضاء وكأنها ماء أو شيئ من هذا...وعندما جلسنا أنا وأمي منتظرين أبي لكي يخرج من الحمام لاحظت بأن أمي عند لحظة جلوسها كانت قد أغمضت عيونها قليلا وتأوهت وعضوضت شفافا بنهم واللعاب يسيل عليهم...وجلست ببطئ شديد؟..أطن بأن هذا الشيئ الذي في داخل طيز أمي قد دخل للآخر ...وبعد قليل جاء والدي وبدئنا بالطعام الغني بالمعادن والفيتامينات كان الطعام من بيض مسلوق وحليب وقشطة وعسل ملكي وزبدة وخبز محمص...وعندما أنتهينا من الطعام ذهب أبي ألى المكتب لكي يجري بعض الحسابات...وأصبحت الساعة العاشرة صباحا وأمي كانت في غرفتها تخلع ملابسها لكي تخرج ألى صديقتها ناديا ...رأيت أمي تخلع ملابسها ببطئ شديد لاأعرف سببه...لاكن عندما رأتني قالت ماذا تفعل هنا قلت لها حابب اتفرج عليكي وأنتي عم تشلحي وقالت لي أخرس يلعنك ولد عاطل قلت لها ليش ياامي فأنا رأيتك عارية من قبل فقالت لي أمبارح شي وهلق شي قلتلها شو قصدك فردت علي بقولها ...ياعمري لاتفكر انو يلي عملناه البارحة بيسمحلك تشوفني مرة تانية قلت لها براحتك ماما...قالتي يلا لشوف روح لبرا الغرفة بدي اشلح الكيلوت والسوتيانة..يلا بسرعة اخرج من الغرفة...وعندما خرجت من الغرفة وقفت خلف الباب أسترق النظر من خرق الباب حيث يوضع المفتاح...فرأيت أمي تخلع السوتيانة وقد تحرر صدرها من الحبس وتدلى الى الاسفل وبينما كانت تخلع الكيلوت كانت فاجئتني بحركة غريبة منها وهي تمد يدها داخل الكيلوت من الخلف لتضع أصبعها الأوسط في خرمها وخلعت الكيلوت بيدها الأخرى وقرفصت على ركبتيها..وأنا منتظر ماذا ستفعل وإذ بها تبعد اصبعها الأوسط عن خرمها لكي أرى بشيئ يخرج من خرمها وهو؟؟؟
ياإلاااااهي...اوووو...واااو...أنها خيارة كبيرة جداااا
وعريضة بشكل مرعب وأستغربت من أن أمي كيف كانت مستحملة كل هذه الفترة والخيارة في دبرها الكبير..واو...هنا انا احسست بأن أمي بتحب تنتاك من طيزها الكبيرة...وعرفت ليش كان في بقعة على طيز أمي على الشورط وعندها أكتشفت لماذا أمي شهقت في المطبخ عندما بعصتها في طيزها لأن الخيارة كانت خارجة قليلا من دبرها وأنا ببعصتي أرجعت الخيارة ألى داخل شرجها...وسحبت أمي الخيارة بصعوبة وهي تأن وتتأووه...آآآآآه...ااي ااي...مممممممم عندما مسكت الخيارة أمي بيدها كانت مبللة جدااا من سوائل طيزها وكنت قد رأيت خرم طيزها كيف أصبح مثل المغارة مفتوح؟؟
وصارت أمي تلحس الخيارة وتفركها بنهديها الكبار...وبدئت بأكل الخيارة بفمها ألى أن قضت عليها بأربع عضات...؟
ووقفت ورتبت نفسها من جديد وأنا لازلت أسترق النظر من خرق الباب ولاحظت أن أمي تختار ملابسها بعناية فائقة...وهنا عندمت شعرت بأنها قادمة في أتجاه الباب رحت أنا مسرع ألى غرفتي أتصنع اللعب على الكومبيوتر...وعندها سمعت صوت أمي من الخارج تقول لي تعال فادي شوي...قلتلها جاي أنا قادم ماما....وعندما خرجت من الغرفة رأيت أمي رائعة الجمال ورحت أصفررر وأصفر ...وقلت لها شو هالحلاوة ياماما...ففرحت أمي بأعترافي لها بأنها جميلة ورائعة...وقالت ياريت أبوك يعرف اني حلوة زيك أنتة حبيبي...قلتلها ليش هو مابقلك انك حلوة وبتجنني...قالتلي لاء...لأنو بيكره الشحوم الزائدة عندي التي في منطقة الأرداف وصدري الكبير جداااا...واكتر شي بضل الي انو طيزي كبيرة كتيررر...قلتلها أنا عم قلك أنتي حلوة وهيك أحلى لما يكون عندك شوية لحم زائد قالتلي شكرا حبيبي يارووح أمك أنتة بلاك انا يمكن موت من تعليقات أبوك الساخرة لجسدي قلتلها بسيطة أمي ولا يهمك أنا جنبك هون معك طول الوقت...وفجئا وأمي تقول لي مارأيك بملابسي عجبوك قلتلها بجننو أصلن هنن مو حلوين...قالتي عنجد؟...قلتلها انتي يلي محلية الاواعي بجسدك الناري المليان وانبسطت امي لسماعها كلامي المغري
وألتفتت بمؤخرتها ألي وقالت حلو البنطلون من وراا قلتها روعة وعندما ألتفتت أرتجت أفخادها وأردافها بطراوة فظيعة وكانت مؤخرتها ترتج بقوة صاعقة وكأنها مليانة حليب أو مصنوعة من الجيلاتين...ولاحظت بأن أمي لاترتدي كيلوت تحت ملابسها...لأنه كان شق طيزها ظاهر من تحت البنطلون لأنه كان شفاف نوعا ما...وعندما أستدارت وقالتي مارأيك بالملابس من الأمام قلت لها كمان بجننو وحلوين...وهنا أنفضح كسها وشفراته من خلف البنطلون...ليرسم شكل رقم (11)لاكنها كانت ترتدي السوتيانة لكي ترفع صدرها الكبير الممتلئ وكانت البلوزة تصل ألى نصف البطن لكي تظهر صرتها المغمورة بين اللحم الأبيض الناعم...وكانت تضع سلسلة ذهبية على خصرها تكاد بأن تتقطع من شدة انحشارها بلحم بطنها وكانت السلسلة لها تعليقات نجوم صغيرة والنجمة الكبيرة كانت تتوسط بطن امي تحت صرتهابشكل مثير...وعلى طراف خواصرها اللحم محشور من البنطلون الضيق جدااا ومخلي لحم بطنا على الطراف طالع بطريقة بتمحن وبتخلي الواحد يجيب ضهرو من دون مايلمس ايرو....قالتلي...شو حلوين قلت نعم كتير حلوة طالعة اليوم...فردت بشكراا هاد من زوقك...وقالتلي مارأيك بالحذاء يلي برجلي كانت تقصد الكلاش وقلتلها كمان روعة يطير العقل..وكان مشدود وحاصراللحم بين اصبيع رجليها الكبار الناعمين وكانت عاملة مينيكور لونه زهري...وكان نوع الكلاش جلد أبيض وله رباطات تصل ألى بطة الرجل وتعصرهم من قوة الربطة...أما من الأسفل كان لايوجد شيئ سوى ثلاث خطوط سوداء من الكلاش تدخل بين أصبيع رجليها...وكان أول خط يدخل في الأصبع الكبير ليلتف عليه بشكل()والثاني باالأصبع يلي بعده وأخيراا الخط الثالث كان في الصبع الأوسط...الذي كان به خاتم صغير لونه من لون المينيكور زهر أيضا...وقالت أمي أنها ذاهبة ألى صديقتا ناديا قلت لها الله معك ماما...عندما ذهبت...توجهت انا فورا الى غرفة نوم أمي لأفتش عن أي شي كانت ترتديه امي لكي اخرج البراكين التي في داخل قضيبي المنتصب والمتحجر من كتر ماتهيجت على أمي بملابسها اليوم وبأصبيع رجليها كيف كانو مشدودين في الكلاش...ورايت بقع على الارض عرفت بأنها البقع التي انسالت من خرم امي الكبير ونزلت ألى الأرض وأخرجت قضيبي من الكيلوت وبدئت بلحس الأرض حيث سوائل أمي وبينما كنت ألحس وألعب بأيري قاربت على الأنزال وأنفجرت سوائل من المنة على الأرض بنفس المكان الذي كانت امي تقرفص فيه وتخرج الخيارة وعندما أنتهيت من الاستمناء خرجت من الغرفة وكنت قد نظفت كل شيئ قبل خروجي منها؟
وهنا أصبحت الساعة قريب الظهيرة وقررت أن
يــــــــــــــــتبع ..... 69
تصوير فخاد ام فادي مخفي
已删除
وأحسست بالفضول لأعرف ماهو هذا الشيئ الغريب وأقتربت قليلا من امي وهي لازالت في المطبخ وقلت لها يقبرني الحلو المثير ومسكت أمي من وسطها وأدخلت يدي تحت التي شيرت اللابستو وامسكت لحم بطنها وصرتها ويداي كادت بان تطول لحم صدرهااا من الاسفل وأنتقلت
على أردافها وقالت يخربيتك اوعك يشوفنا ابوك..فقلت لها اطمني ابي عم يحلق دقنه في الحمام وقلت لها أصل نحنا ماعم نعمل شي غلط صح أمي فردت أجل حبيبي وهنا نزلت أنا بشكل سريع ألى أصبيع رجليها لأقبلهم...وقالت بسرعة هلق أبوك بيطلع من الحمام...وبدئت اقبل رجل امي أبتدائا من الفخد ألى البطة ووصولا بكعب رجلها الأبيض الناعم ووجدت أمي مسترخية وتعض على شفايفها بنهم كبير وطلبت منها بأن ترفع رجلها قليلا عن الأرض لكي أخلع لها الزنوبة يلي كانت عاصرة اصبيع رجليها البيض وعندما خلعتلها الزنوبة رحت أمصمص اصبيع رجليها الطواال وبدئت بمص اصبيع رجلها وأنا أنظر اليها لاحظت أنها كانت مغمضة العينين...مندمجة مع الوضع...وكانت قد أخرجت صدرها من طرف التي شيرت الحفر وراحت تدعك ببزااا الكبير وتقرص الحلمة وترفعو لفوق وتمص الحلمة بتمااااا...ونظرت الى مؤخرة أمي لكي اعرف مهو هذا الشيئ الغريب الذي داخل الشورط وكأنه كرة صغيرة فقررت أن امد يدي ألى طيزها وأتلمس هذا الشيئ الغريب وفعلا رفعت يدي بشكل بطيئ لكي لاتشعر أمي بشيئ ورحت امسك هاذا الشيئ وأذ به يختفي ألى الأعلى وكأنه اختبئ في خرم طيزها وعند ملامستي لهذا الشيئ كانت أمي قد شهقت شهقة عالية آآآآآآآآآآآه وأرتخت مفاصل أقدامها لتقع علي ومؤخرتها على وجهي وعندما لامست مؤخرتها وجهي شهقت مرة تانية.آآآآه ااي ااي..وقلت لها مابكي أمي وهنا أنا شكيت بأن أمي تخبئ شيئ في خرم طيزها لعله خيارة او موزة على ماأظن ووقفت أمي وقالت لاشيئ لايوجد شئ حبيبي بس وقعت مدري ليش يمكن زحطت على البلاط وقالتلي يلا حبيبي تعال حط معي الفطور على الطاولة وبينما كنت أمشي خلفها لاحظت بأن أمي تمشي مفشوخة القدمين وكان هذا الشيئ قد أختفى لاكن كان يوجد على الشورط بقعة بيضاء وكأنها ماء أو شيئ من هذا...وعندما جلسنا أنا وأمي منتظرين أبي لكي يخرج من الحمام لاحظت بأن أمي عند لحظة جلوسها كانت قد أغمضت عيونها قليلا وتأوهت وعضوضت شفافا بنهم واللعاب يسيل عليهم...وجلست ببطئ شديد؟..أطن بأن هذا الشيئ الذي في داخل طيز أمي قد دخل للآخر ...وبعد قليل جاء والدي وبدئنا بالطعام الغني بالمعادن والفيتامينات كان الطعام من بيض مسلوق وحليب وقشطة وعسل ملكي وزبدة وخبز محمص...وعندما أنتهينا من الطعام ذهب أبي ألى المكتب لكي يجري بعض الحسابات...وأصبحت الساعة العاشرة صباحا وأمي كانت في غرفتها تخلع ملابسها لكي تخرج ألى صديقتها ناديا ...رأيت أمي تخلع ملابسها ببطئ شديد لاأعرف سببه...لاكن عندما رأتني قالت ماذا تفعل هنا قلت لها حابب اتفرج عليكي وأنتي عم تشلحي وقالت لي أخرس يلعنك ولد عاطل قلت لها ليش ياامي فأنا رأيتك عارية من قبل فقالت لي أمبارح شي وهلق شي قلتلها شو قصدك فردت علي بقولها ...ياعمري لاتفكر انو يلي عملناه البارحة بيسمحلك تشوفني مرة تانية قلت لها براحتك ماما...قالتي يلا لشوف روح لبرا الغرفة بدي اشلح الكيلوت والسوتيانة..يلا بسرعة اخرج من الغرفة...وعندما خرجت من الغرفة وقفت خلف الباب أسترق النظر من خرق الباب حيث يوضع المفتاح...فرأيت أمي تخلع السوتيانة وقد تحرر صدرها من الحبس وتدلى الى الاسفل وبينما كانت تخلع الكيلوت كانت فاجئتني بحركة غريبة منها وهي تمد يدها داخل الكيلوت من الخلف لتضع أصبعها الأوسط في خرمها وخلعت الكيلوت بيدها الأخرى وقرفصت على ركبتيها..وأنا منتظر ماذا ستفعل وإذ بها تبعد اصبعها الأوسط عن خرمها لكي أرى بشيئ يخرج من خرمها وهو؟؟؟
ياإلاااااهي...اوووو...واااو...أنها خيارة كبيرة جداااا
وعريضة بشكل مرعب وأستغربت من أن أمي كيف كانت مستحملة كل هذه الفترة والخيارة في دبرها الكبير..واو...هنا انا احسست بأن أمي بتحب تنتاك من طيزها الكبيرة...وعرفت ليش كان في بقعة على طيز أمي على الشورط وعندها أكتشفت لماذا أمي شهقت في المطبخ عندما بعصتها في طيزها لأن الخيارة كانت خارجة قليلا من دبرها وأنا ببعصتي أرجعت الخيارة ألى داخل شرجها...وسحبت أمي الخيارة بصعوبة وهي تأن وتتأووه...آآآآآه...ااي ااي...مممممممم عندما مسكت الخيارة أمي بيدها كانت مبللة جدااا من سوائل طيزها وكنت قد رأيت خرم طيزها كيف أصبح مثل المغارة مفتوح؟؟
وصارت أمي تلحس الخيارة وتفركها بنهديها الكبار...وبدئت بأكل الخيارة بفمها ألى أن قضت عليها بأربع عضات...؟
ووقفت ورتبت نفسها من جديد وأنا لازلت أسترق النظر من خرق الباب ولاحظت أن أمي تختار ملابسها بعناية فائقة...وهنا عندمت شعرت بأنها قادمة في أتجاه الباب رحت أنا مسرع ألى غرفتي أتصنع اللعب على الكومبيوتر...وعندها سمعت صوت أمي من الخارج تقول لي تعال فادي شوي...قلتلها جاي أنا قادم ماما....وعندما خرجت من الغرفة رأيت أمي رائعة الجمال ورحت أصفررر وأصفر ...وقلت لها شو هالحلاوة ياماما...ففرحت أمي بأعترافي لها بأنها جميلة ورائعة...وقالت ياريت أبوك يعرف اني حلوة زيك أنتة حبيبي...قلتلها ليش هو مابقلك انك حلوة وبتجنني...قالتلي لاء...لأنو بيكره الشحوم الزائدة عندي التي في منطقة الأرداف وصدري الكبير جداااا...واكتر شي بضل الي انو طيزي كبيرة كتيررر...قلتلها أنا عم قلك أنتي حلوة وهيك أحلى لما يكون عندك شوية لحم زائد قالتلي شكرا حبيبي يارووح أمك أنتة بلاك انا يمكن موت من تعليقات أبوك الساخرة لجسدي قلتلها بسيطة أمي ولا يهمك أنا جنبك هون معك طول الوقت...وفجئا وأمي تقول لي مارأيك بملابسي عجبوك قلتلها بجننو أصلن هنن مو حلوين...قالتي عنجد؟...قلتلها انتي يلي محلية الاواعي بجسدك الناري المليان وانبسطت امي لسماعها كلامي المغري
وألتفتت بمؤخرتها ألي وقالت حلو البنطلون من وراا قلتها روعة وعندما ألتفتت أرتجت أفخادها وأردافها بطراوة فظيعة وكانت مؤخرتها ترتج بقوة صاعقة وكأنها مليانة حليب أو مصنوعة من الجيلاتين...ولاحظت بأن أمي لاترتدي كيلوت تحت ملابسها...لأنه كان شق طيزها ظاهر من تحت البنطلون لأنه كان شفاف نوعا ما...وعندما أستدارت وقالتي مارأيك بالملابس من الأمام قلت لها كمان بجننو وحلوين...وهنا أنفضح كسها وشفراته من خلف البنطلون...ليرسم شكل رقم (11)لاكنها كانت ترتدي السوتيانة لكي ترفع صدرها الكبير الممتلئ وكانت البلوزة تصل ألى نصف البطن لكي تظهر صرتها المغمورة بين اللحم الأبيض الناعم...وكانت تضع سلسلة ذهبية على خصرها تكاد بأن تتقطع من شدة انحشارها بلحم بطنها وكانت السلسلة لها تعليقات نجوم صغيرة والنجمة الكبيرة كانت تتوسط بطن امي تحت صرتهابشكل مثير...وعلى طراف خواصرها اللحم محشور من البنطلون الضيق جدااا ومخلي لحم بطنا على الطراف طالع بطريقة بتمحن وبتخلي الواحد يجيب ضهرو من دون مايلمس ايرو....قالتلي...شو حلوين قلت نعم كتير حلوة طالعة اليوم...فردت بشكراا هاد من زوقك...وقالتلي مارأيك بالحذاء يلي برجلي كانت تقصد الكلاش وقلتلها كمان روعة يطير العقل..وكان مشدود وحاصراللحم بين اصبيع رجليها الكبار الناعمين وكانت عاملة مينيكور لونه زهري...وكان نوع الكلاش جلد أبيض وله رباطات تصل ألى بطة الرجل وتعصرهم من قوة الربطة...أما من الأسفل كان لايوجد شيئ سوى ثلاث خطوط سوداء من الكلاش تدخل بين أصبيع رجليها...وكان أول خط يدخل في الأصبع الكبير ليلتف عليه بشكل()والثاني باالأصبع يلي بعده وأخيراا الخط الثالث كان في الصبع الأوسط...الذي كان به خاتم صغير لونه من لون المينيكور زهر أيضا...وقالت أمي أنها ذاهبة ألى صديقتا ناديا قلت لها الله معك ماما...عندما ذهبت...توجهت انا فورا الى غرفة نوم أمي لأفتش عن أي شي كانت ترتديه امي لكي اخرج البراكين التي في داخل قضيبي المنتصب والمتحجر من كتر ماتهيجت على أمي بملابسها اليوم وبأصبيع رجليها كيف كانو مشدودين في الكلاش...ورايت بقع على الارض عرفت بأنها البقع التي انسالت من خرم امي الكبير ونزلت ألى الأرض وأخرجت قضيبي من الكيلوت وبدئت بلحس الأرض حيث سوائل أمي وبينما كنت ألحس وألعب بأيري قاربت على الأنزال وأنفجرت سوائل من المنة على الأرض بنفس المكان الذي كانت امي تقرفص فيه وتخرج الخيارة وعندما أنتهيت من الاستمناء خرجت من الغرفة وكنت قد نظفت كل شيئ قبل خروجي منها؟
وهنا أصبحت الساعة قريب الظهيرة وقررت أن
يــــــــــــــــتبع ..... 69
تصوير فخاد ام فادي مخفي
已删除
5 年 前