حكاية عن ايام الطفولة. .محا.رم. 1

الجزء الاول
اسمي ابراهيم عمري حاليا خمسون سنة واختي احلام اصغر مني بسنتين وبدأت قصتي وقت أن كان عمري ظ،ظ* سنين وكنا ولا زلنا نسكن في حي شعبي بالقاهرة وكنا كباقي الاطفال نلعب مع اطفال من الأهل والجيران وفي يوم من الايام اتفقنا نلعب عريس وعروسة وكنا في المساء والإضاءة ضعيفة جدا في الشوارع في ذلك الوقت من فترة السبعينات وكان الاتفاق أن أكون أنا العريس واختي العروسة وفعلا جلسنا بجانب بعض كأننا في الكوشة والأطفال حولنا يغنون لنا وفجأة تظهر الأمهات وكل ام تأمر ابنها او بنتها بالدخول للمنزل خوفا من لدغة عقرب لعدم نظافة الشوارع والحارات الشعبية في هذا الزمن وبالطبع دخلنا انا واختي احلام منزلنا واغتسلنا من آثار اللعب وتناولنا العشاء مع الاب والام وباقي الإخوة الذين هم اخين اكبر مني واخت كانت اكبر مني أيضا ولكن متزوجة وكانت الشقة عبارة عن غرفة للوالدين وغرفة لاخوتي الكبار وغرفة ننام فيها انا واختي والصالة هي مكان الجلوس والأكل وكان ليس لدينا تليفزيون فكان النوم مبكرا لأن ابي واخوتي يستيقظون مبكرا للذهاب للعمل وفي هذه الليلة كنا مغتاظون من امي لأنها ادخلتنا المنزل دون أن نكمل لعبنا وجاء وقت النوم وجميعنا ذهبنا لغرفنا ولكن انا واحلام ليس لدينا رغبة في النوم وبدأ الحوار بيني وبين احلام كالاتي:
احلام :مش كانت امك تسيبنا نكمل لعب واحنا اهو مش عارفين ننام
انا: صح كانت اللعبة حلوة وكانت الاغاني حلوة طيب تيجي نكمل لعب هنا لوحدنا
احلام: ماشي بس احنا منعرفش العريس والعروسة لما بيتجوزوا بيقولوا ايه ولا يعملوا ايه
انا: مش ابوكي وامك متجوزين تعالي نتفرج عليهم ونعمل زيهم
احلام: تعالي بس بالراحة احسن يشوفونا
خرجنا انا واحلام بالراحة وعند باب غرفة ابي وامي وقفنا وكان الباب بدون اي شيء يقفله فكان موارب والمساحة المفتوحة تسمح لنا برؤية ما يفعلون والهدوء يسمح لنا بالإستماع جيدا لما يقولونه ووقفنا نشاهد ونسمع وكانت صدمة لنا أن شاهدنا امي نايمة على ظهرها ونصفها السفلي عريان وابي كذلك ونايم علي امي ويطلع وينزل وامي تقول احححح نيكني جامد يا حبيبي وابي كذلك يقول اححح كسك سخن مولع وهي تقول احححح كسي سخن من نار زوبرك نيكني كمان ويبوسوا بعض من الشفايف ولاحظنا لحظات عنف غير مفهومة لاطفال في عمرنا وبعدها نزل ابي من علي امي واحنا جرينا علي غرفتنا واصطنعنا النوم وسمعنا صوت باب الحمام المزعج يفتح وبعدها بفترة قفل باب الحمام وساد الهدوء التام في الشقة فعلمنا أنهم ناموا وقمت اتاكد من هذا وفعلا وجدتهم ناموا وذهبت غرفتي ونمت بجوار احلام التي سألتني عن أبي وامي هل ناموا فقولت لها ناموا خلاص تعالي نلعب زيهم قالت ماشي قولتلها نامي على ظهرك وانا قلعت بنطلون البيجامة الشعبية ورفت الجلبية الشعبية التي ترتديها احلام وقولتلها اعملي زي امك بالظبط وقولي زيها وفتحت رجلها وثنتهم وانا دخلت بين رجلها ونمت عليها واقلد ابي في كل الحركات التي شاهدتها وهي كذلك تقلد امي وبدأت ابوسها من شفايفها بدون علم أو خبرة طبعا وهي تحضني وتقول احححح نيكني جامد وزوبرك سخن وكل الكلام الذي سمعناه وبعد ذلك قولنا كفاية وننام وبلاش نقول للعيال أننا كملنا لعب هنا احسن يزعلوا أننا بنلعب لوحدنا ووزيادة في التقليد الجاهل حضنا بعض ونمنا كالازواج فعلا واستمرينا كدا كل يوم نتجسس علي ابوينا ونشاهد ما يفعلون وندخل غرفتنا نقوم بالتقليد لمدة اكتر من سنتين ودخلنا مرحلة أخري من الطفولة هي أنني العب مع الذكور وهي مع الإناث اللعب العادي سواء الكرة أو اي لعبة اخري والإناث تلعب ألعابهم حتي وصلت للشهادة الاعدادية وهي كانت ضعيفة جدا دراسيا فتركت التعليم وبدأت تساعد امي في شغل البيت ودخلنا مرحلة المراهقة وبدأنا مرحلة جديدة نعرفها في الجزء القادم وكلي أمل في التفاعل مع القصة
الجزء الثاني
وصلنا في الجزء السابق اننا بطلنا نلعب عشان بدأنا نكبر وبقت اختي احلام تنام في الغرفة لوحدها وانا في غرفة بعد جواز الإخوة ووصلت للشهادة الاعدادية وفي يوم من الايام كنت سهران اذاكر في أواخر العام الدراسي واذكر جيدا اني كنت اذاكر درس الجهاز التناسلي في مادة العلوم واعتقد الإخوة والأخوات كبار السن يعلمون هذا الدرس وصحيت اختي احلام من النوم لتشرب أو لدخول الحمام ولاحظت هي أن نور غرفتي مضاء وكانت الساعة تعدت الواحدة فدخلت عليا غرفتي تسأل عن سبب سهري ودار حوار بسيط
احلام: سهران ليه يا هيما
انا: بذاكر يا حلومتي
احلام: بتذاكر ايه
انا: علوم
احلام : تصور يا اخويا انا وحشتني المذاكرة رغم اني كنت بليدة بس اعمل ايه الابلة بتاعت الفصل هي اللي عقدتني من الدراسة
انا : مش مشكلة ده نصيب والمهم انك تعرفي تكتبي وتقرأي واخرتك هتتجوزي حتي لو معاكي دكتوراه
احلام: عندك حق بس عاوزة اكون بقرأ كويس مش بالعافية واكتب وبس
انا: بعد الامتحانات اعلمك انا
احلام: بجد يا هيما
انا :طبعا بجد
احلام: حبيبي يا خويا وحضنتني وباستني علي خدودي
انا: طيب ماتخلي البوس ده لما اعلمك فعلا وبضحك
احلام: كفاية انك مكسرتش نفسي
وهنا احلام لمحت صورة الجهاز التناسلي بس طبعا مش عارفه ده ايه وسألتني ده ايه قولتلها احنا بندرس جسم الانسان ورجعت كام صفحة للخلف عشان كنت محرج اقولها ده ايه ووريتها صورة الجهاز الهضمي والدوري والتنفسي وبقت مبسوطة اني بوريها وهي سرحانة في شكل الرئتين وانا سرحان في طيبتها وندمها وكسرة نفسها من امي وفجأة نسمع صوت بوسة عالية وبصينا لبعض وكتمنا نفسنا من الضحك وقولتلها خليكي هنا وخرجت من الغرفة وسمعت احححح وكانت من امي ورغم كل هذه السنين التي مرت إلا أن باب غرفتهم لا زال بدون قفل وشاهدت ابي ينيك امي وكأني كنت في غيبوبة طويلة أو عادت لي الذاكرة بعد فقدانها لسنين وانتصب زبي ورجعت لغرفتي وإذا بأحلام تسألني هما ولا حد من الجيران صدمتني الجملة وارتبكت لكن رديت عليها وقولت أيوة هما واحنا الاتنين نكتم ضحكنا وعندما هدأنا من الضحك قولت لها فاكرة لما كنا بنتفرج عليهم واحنا صغيرين وضحكت فقالت وهي تبتسم أيوة طبعا فاكرة وبدون تردد ولا تفكير قولت لها كنا مش فاهمين حاجة لكن دلوقتي لو اتفرجنا هنكون عارفين وفاهمين قالت صح قولتلها تيجي تتفرجي معايا قالت أيوة وخرجنا بالراحة وحافيين وبدأنا نشاهد اول فيلم سكس طبيعي وحقيقي وبث مباشر وكأن وحش الشهوة عندي وعند احلام كان ميت وعاد الي الحياة فجأة ووجدت زبي ازداد انتصاب ونحن ملتصقين ببعض لنتمكن من المشاهدة وعندما شعرنا انهم انتهوا من وصلة النيك وكل منا يحفظ ما يسمع ويري ولكن دون إفصاح دخلنا غرفتي وكان التلفزيون فيها وهممت أن أتكلم فقالت لي اسكت ونتفرج سوا على التليفزيون لأنهم سوف يخرجون الان للحمام فقولت لها ده انتي حافظة بقا بيعملوا ايه فانكسفت وسكتت وانا انكسفت اني احرجتها وفعلا سكتنا ودقائق وحضرت امي ووجهها يشع نور واحمرار وتسالنا لماذا مستيقظين فقولنا لها كان فيلم حلو فطبعا عنفت اختي على السهر كالعادة وأنها سوف توقظها مبكرا وذهبت واختي بكت فذهبت إليها وحضنتها وبوستها من خدها وقولت لها لا تزعلي قالت انت مش شايف المعاملة ولا كأني عبدة عندها مش بنتها اقنعتها أنها تريد أن تعرفي كل شيء في شغل البيت عشان لما تتجوزي محدش يقول انك خايبة وبدأت فعلا تهدأ من البكاء وحبيت اضحكها فقولت لها فاكرة زمان لما كنا نتفرج عليهم ونلعب عروسة وعريس تيجي نرجع عيال ونلعب تاني فأبتسمت وحضنتني اكتر وقالت محدش بيعاملني حلو ولا حنين معايا غيرك انا بحبك اوي قولتلها انتي اختي حبيبتي يابت وكمان احنا اصحاب عشان احنا الاتنين الوحيدين في اخواتنا اللي قريبين من بعض في السن وهي مازالت في حضني وكأنها عاوزة تستولي علي كل الحنان الذي شعرت به مني وصارت تحضني بقوة وأثناء الحضن شعرت بحلماتها ولكن وقتها كنت لا اعلم أن الحلمات المنتصبة دليل علي الشهوة واعتقد هي كمان لم تكن تعرف وانا في الحقيقة بيني وبين نفسي كلي شهوة ولكن الخوف من رد فعلها أو زعلها مني لاني فعلا احبها ولكن بعقلية هذا السن قولت لها شكلك وحشك انك تلعبي معايا عروسة وعريس وضحكنا وقالت ياريت ما كبرنا قولتلها خلاص طول مانتي معايا هنكون لسة صغيرين المهم تضحكي انا بحب شكلك وانتي بتضحكي وصوت ضحكتك حلو اوي وكان هذا الحوار الذي لم يأخد وقت طويل مثل وقت كتابته كنا مازلنا واقفين ومحتضنين بعض فسحبتها ناحية السرير وجلسنا كأننا عاشقين وليس أخوين ونظرت في وجهها ووجدت مازال في عينيها اثار الدموع فابتسمت ومسحت عينيها باصبعي وبدون شعور وضعت شفتي علي شفتيها طبعا بدون خبرة التقبيل ولكن استمرينا نقبل بعض بالشفايف وأيدي تحسس علي ضهرها مرة واطبطب عليها مرة وهي كذلك والحضن صار اقوي ومع الشهوة والاحساس الجديد علينا لم نستطع أن نحافظ علي استمرارنا جالسين فوقعنا علي السرير من وضع الجلوس ولا زلنا نزيد في القبل ونشتد في الحضن
ورفعت شفتي من علي شفتيها وقولت لها رجلي وجعتني عشان بعيد عن السرير اتعدلي وفعلا اعتدلنا بعد مجهود قوي لأننا لم نريد أن نترك هذا الحضن وعندما اعتدلنا نمت فوقها ومازلنا نقبل ونحضن بعض وادعك زبي في كسها بملابسنا وكأنني انيكها وهي قالت اي ايه ده ومدت ايديها وقالت ارفع نفسك فيه حاجة بتوجعني ورفعت نفسي ومسكت زبي و هنا انا اللي قولت اي فأبتسمت وقالت مكونتش اعرف أن ده حمامتك وانا ابتسمت وقبلتها قبلة سريعة فقالت زمان مكانش ناشف كدا قولتلها هبقا اشرحلك كل حاجة بعدين وتركت زبي ورجعت ادعك كسها ففتحت رجلها مساحة صغيرة وزادت سرعتي في دعك كسها وانزلت لبني وانا اكتم صوت اهاتي بالضغط على شفايفها وبعد ذلك نزلت من عليها وهي ما زالت في حضني وتنظر لي بفرحة فقولت لها مبسوطه قالت جدا جدا ده لعب الكبار احلي من الصغيرين وضحكنا وقولت لها قومي بقا نامي عشان هتصحي الصبح بضرب الشبشب فقالت هي تت (تتناك )وتنبسط وتنكد علي ميتين أهلي انا فضحكت جامد علي تعليقها وقولتلها وانتي اهو بتت زيها وتنبسطي ومن بكرة مش عاوزك تردي عليها رد ينرفزها عليكي يعني نعم وحاضر هتريحيها وترتاحي راحت حضناني حضن جامد مع بوسة علي شفايفي وقالت منحرمش منك يا حبيبي تصبح على خير ونكتفي بهذا القدر وخائف اكون ممل في التفاصيل لكن أنا بحكي اللي حصل بأمانة لاني مش مؤلف انا بحكيلكم عن حقيقة حصلت فعلا فالرجاء لا تبخلوا برأيكم ونقدكم
الجزء الثالث
اولا وثانيا وثالثا انا مش عارف اشكركم ازاي علي دعمكم وتشجيعكم خصوصا اني اول مرة احكي اللي حصل معايا رغم اني متابع موقعنا المميز نسوانجي من فترة طويلة ولكن كان خوفي من الفشل في سرد الأحداث هو ما منعني سابقا ودلوقتي نرجع نكمل اللي حصل بعد ما أخذنا الخطوة الأولى في علاقتي الجنسية مع اختي ونمت سعيد وكذلك احلام وصحيت الصبح بدري علي صوت امي تصحيني وهي تبكي واتخضيت طبعا وسألتها عن سبب بكاءها فقالت إن جدي (والدها) مات وهي وابي مسافرين الان واعطتني فلوس للاكل والمصاريف وبكيت معها لاني احب جدي جدا وطلبت اسافر معهم فرفضت بسبب قرب الامتحانات ووصتني بقائمة ممنوعات لي ولاختي وقالت هتسمع الكلام وتنفذه ولا تروحوا تقعدوا عند اخ من اخواتك فرفضت بشدة وقولت لها اني سانفذ كل ما قالته من ممنوعات ولا أخفيكم سرا أنه برغم حزني علي موت جدي كنت فرحان أن الصدف لعبت دور مهم في التطور السريع في علاقتي الجنسية مع اختي ودقائق معدودة وغادروا المنزل واختي ما زالت نائمة ودخلت الحمام وغسلت وجهي وكانت الساعة تقترب من الثامنة صباحا ودخلت على اختي وجدتها تحضن المخدة فندهت عليها اكتر من مرة وهي في سبات عميق فسحبت المخدة من حضنها بالراحة ونمت جوارها وحضنتها وتأملت وجهها وكم كان جميل جمال هادئ وحركة تنفسها وصعود بزازها وهبوطها جعلني ابتسم واقترب واقبلها علي جبينها وخدها ورفعت يدها وجعلتها تحضني وحضنتها وانا انظر لها ومرت فترة ليست قصيرة وارادت احلام أن تغير وضع نومها فلم تستطع وشعرت أن شئ يمنعها من تغيير وضع نومها ففتحت عينيها وتفاجئت طبعا أنها في حضني وهي تحضني فقولت لها صباح الخير يا قمر قالت صباح الفل يا حبيبي وقالت ازاي انا في حضنك كدا وبرغم احساسي أنها شعرت بالخوف ان حد يشوفنا خصوصا انها لم تعلم ما حدث مبكرا ولكن مع الخوف جائني احساس أنها سعيدة باستيقاظها علي حضني ولم يمنعها خوفها من الاحتفاظ بي بين أحضانها وقالت هي امك لسة نايمة قولتلها وهي لو نايمة كنتي هتصحي تلاقيني في حضنك كدا يا هبلة وحكيت لها اللي حصل وبكت حزنا على جدنا فقولت لها انا بكيت الصبح مليش مزاج ابكي تاني فانفجرت في الضحك وانا كذلك وما اروع منظرها وهي تضحك ودموعها تنساب من عينيها واقتربت اكتر وحضنتني اقوي وقالت كدا انام براحتي بقا قولتلها طبعا وانا كمان هنام وكأننا نخاف أن نهرب من هذا الحضن فحضنا بعض اقوي واقوي واغمضنا عيوننا لننام حوالي ربع ساعة بالطبع لم ننام واحست هي بزبي منتصب فقالت عارف يا هيما انا اول مرة اصحي من النوم مبسوطة وكمان اصحي الاقي نفسي في حضنك وشكلك وانت بتبصلي ومبتسم خلاني فرحانة اوي دي اول مرة اصحي من غير نكد ولا نرفزة قولتلها اهو هنفضل كدا لحد ما يرجعوا يعني من دلوقتي انتي ست البيت ده انتي امي واختي حبيبتي فقالت وهي تضمني اكتر بحبك اوي يا هيما فقولت لها وانا كمان بحبك وبموت فيكي وقبلتها علي شفايفها قبلة سريعة وابتسمنا وقولت لها لو مش هتنامي قومي اغسلي وشك وتعالي عندنا كلام نتكلم فيه قالت حاضر يا حبيبي وقامت غسلت وجهها وكنت أنا ما زلت علي سريرها وجاءت نامت في حضني ورأسها علي صدري ( نسيت اقولكم بلاش تستغربوا من تصرفاتي في هذه السن المبكرة فأنا كان الأهل والأصدقاء يقولون عني اني اكبر من سني والاهم اني رومانسي من اول المراهقة حتي الآن) وبدأت احكي لها قائمة الممنوعات التي بلغتني بها امنا فشعرت بحزنها فقولت لها ده اللي امك عاوزاه إنما احنا هنعمل اللي يعجبنا من غير ما حد يمسك علينا غلطة طبعا الممنوعات هي
ممنوع خروج احلام وممنوع السهر وانا اللي اشتري كل حاجة وتنضيف الشقة والحاجات دي يعني قالتلي طيب هتعمل ايه قولتلها هخرج اجيب فطار وشوفي هنعمل اكل ايه وانا اجيبه وقالتلي بعد مناقشات واستقرينا علي نوع الاكل وعند باب الشقة قولت لها تحبي تيجي معايا قالت طبعا قولتلها البسي يالا جريت وحضنتني وباستني وذهبت لغرفتها وبعد دقائق شعرت أنها تأخرت فدخلت عليها واصابتني الصدمة فقد وجدتها بقميص نوم بحمالات وقصير عند الركبة وبزازها شكلهم يجنن فقولت ايه الجمال ده فإنكسفت ونظرت للأرض فقولت لها ازاي بتحبيني وتتكسفي مني كدا وحضنتها وبوستها فقالت دي اول مرة تشوفني كدا قولتلها ومش اخر مرة وضحكنا وانتهي الكسوف وقالت اختار معايا البس ايه عاوزة اخرج معاك وانا حلوة عشان متبصش علي اي بنت وانا معاك ضحكت من غيرتها الجميلة وقولت لها انتي اصلا حلوة حتي لو عريانة انتي اللي هتخلي اللبس حلو مش اللبس اللي هيخليكي حلوة فقالت وهي تحضني منحرمش من حنيتك يا حبيبي ولبست ملابسها وخرجنا ذهبنا السوق وهي سعيدة وماسكة ايدي كأنها خايفة اهرب منها واشترينا كل ما يلزمنا وعدنا البيت فقولت لها ادخل اخد دش من الحر ده لأننا كنا في أواخر شهر أبريل من عام واحد وثمانون وفعلا اخدت دش وخرجت البس بنطلون ترنج وفانلة داخلية فقط وقولت لها دورك يالا فقالت طيب لما احضرلك الفطور قولت لا الدش اولا وفعلا دخلت اخدت دش وخرجت بقميص نوم ازرق قصير وحمالات ومتجهة إلي غرفتها فقولت علي فين قالت هلبس جلابية قولتلها ليه خليكي كدا احلي قالت بجد اقعد كدا قولتلها طبعا مش نفسك تبقي براحتك وتحسي انك صاحبة البيت قالت نفسي اوي قولتلها يالا بقا نجهز الفطار سوا قالت معقولة قولتها احنا قولنا الفترة دي هنعمل اللي عاوزينه اي حاجة نفسك تعمليها قوليلي ولو شايف أنه ينفع هقولك ماشي بس المهم لو قولتلك على حاجة لا متزعليش قالت أنا من ايدك دي لايدك دي وجهزنا الفطار وقعدنا جنب بعض نفطر كأننا عشاق وتفاجئت أنها عاوزة تأكلني بايديها فوافقت وبادلتها انا ايضا وانتهينا من الافطار ووجدتها تنظر في عيني وتقول عمري ما حسيت بسعادة زي النهاردة انا بحبك اوي اوي اوي ودخلت حضني فقولت نشيل الاكل بقا واعمليلي شاي عشان اذاكر شوية قالت حاضر فقولت لها ومتلبسيش حاجة خليكي كدا ولو حد خبط متفتحيش انا اللي هفتح قالت حاضر يا حبيبي وهي فرحانه اوي ودخلت ذاكرت فعلا حوالي ساعتين او اكتر وكنت تعبت أو زهقت أو الأصح قولت بلاش اسيبها كتير لوحدها لقيتها داخلة تقولي اعملك شاي كنت أنا واقف اتمطع وبدون ما اتكلم وكنت اتثائب وفتحت لها يدي مع إشارة مني أنها تدخل حضني فجاءت تجري وحضنتني وحضنتها وقولت لها وحشتيني بس كان لازم اذاكر شوية قالت يا حبيبي مصلحتك اهم من اي حد حتي انا وبدون تفكير وجدت نفسي انظر في عينيها واقول لها بحبك اوي يا حلومتي لقتها فرحت فرحة هستيرية وهي تتنطط علي الارض وتقول ياااااه اول مرة تقولي بحبك من نفسك انفجرت من الضحك علي براءتها وفرحتها واحتضنتها وبوستها بوسة جامدة بمقياس السن بتاعي وقتها وكنا اقتربنا من المغرب فقولت لها البسي عشان نخرج وبدون ما تسال قالت حاضر يا حبيبي وجريت تلبس وانا افكر أنها عندما تكلمني لابد وأن تناديني يا حبيبي وقليلا تقول يا هيما فقولت هي محرومة من الحنان وصدقت ما لقت حد يحسسها أنها إنسانة ومحبوبة وان فيه حد بيخاف عليها ويحبها واخذتها وخرجنا وبكرة بقا اقولكم روحنا فين وليه وبعتذر لو زعلان أن حتي الآن مفيش ممارسة جنس بس انا بحكيلكم بالتفصيل اللي ارجوا أنه يكون مش ممل فلا تستعجلوا الجنس قادم اكيد وفي انتظار دعمكم ونقدكم ومنتظر نصائح من الإخوة الخبرة في الكتابة هل اسلوبي في السرد محتاج تعديل وماهو نوع التعديل
الجزء الرابع
طبعا في الاول احب اشكر كل الناس اللي بتدعمني واخص بالشكر بوسي لأنها متابعة جيدة لكل الأجزاء وتطالبني دائما بالسرعة في نشر الجديد
نرجع لحكايتي بعد ما خرجت انا واختي احلام من البيت ولقيتها تضع يدها في يدي كأننا حبيبين وهي فرحانة جدا ولم تسأل عن وجهتنا وهذا كان سبب سعادتي لاني شعرت بأنها وثقت بي جدا وسلمت نفسها لي افعل ما اشاء فيها دون أي اعتراض منها بل وتشعر بسعادة وتفاجات أننا أمام سكن اخي الاكبر فنظري لي ولم تتكلم وطرقت الباب وفتحت لنا بنت اخي ودخلنا ورحبت بنا زوجة أخي وسألتها عن اخي فقالت إنه سافر مع اخي الثاني لحضور عزاء جدي وسألتني عن خروجي انا واحلام فقولت لها قولت اجي اشوفكم عشان هتوحشوني الايام القادمة قالت ليه قولتلها الامتحانات بقا علي الابواب ولقيتها فرصة أن أمي وأبي مسافرين قولت اعمل معسكر مغلق ولا اروح عند حد ولا حد يجي عندي عشان اركز الكام يوم دول قبل عودة امي وطبعا ناس كتير هتيجي البيت تعزيها قالتلي جدع ومردتش اسيب احلام لوحدها لأنها هتتحبس معايا بردو قالتلي بردو جدع وحنين وضحكنا ومشيت وروحنا عند اخويا التاني وحكيت لزوجته نفس الكلام وبعد ذلك ذهبنا لأختي فكلنا نسكن في حي واحد وحكيت
لها نفس الكلام فعرضت علينا أن ننام عندها كل ليلة وانا رفضت واقنعتها أن دي تعليمات امنا فقالت طيب خلي بالك من اختك قولتلها دي حبيبتي وحضنت احلام أمامها وقولت ردي انتي بقا يا احلام قالتلها هيما ده حبيبي منحرمش من حنيته عليا ابدا واستأذنت من اختي فأصرت أن نتناول العشاء عندها فوافقنا واتعشينا وقولت لأحلام كفاية كدا يالا بينا ردت اختي الكبيرة وقالت والشاي قولت هشربه من ايد احلام وانا بذاكر وخرجنا من عندها واخذتها خارج الحي في الشوارع العمومية نتمشي مثل أي حبيبين وكانت بدون مبالغة عاوزة ترقص من الفرحة وممسكة يدي بطريقة العشاق وكوعي يضرب في بزازها وقالت لولا الشارع والناس كنت حضنتك وبوستك دلوقتي قولتلها ليه يعني قالت كل ده وليه ده احلي يوم في حياتي كلها قولتلها لا ده اجمل يوم في حياتي انا قالت طيب ليه قولتلها مش تقولي انتي الاول قالت لا قول وانا بعدك حسيت انها فرحانة اني مسيطر عليها بس سيطرة بحب وده تفسيري لكتير من اللي حصل بعد ما كبرت وفكرت في اللي حصل وهي لما كبرت أكدت الكلام ده فقالتلي بص يا سيدي ده احلي يوم عشان اخيرا لقيت حد حنين وبيعاملني معاملة حلوة وبيحسسني أن ليا لازمة وحاجات كتير مش عارفه اقولها وانت بقا يا حبيبي اجمل يوم ليه قولتلها انا بشوف الافلام وبقرأ قصص عاطفية وعرفت أن فيه حاجة اسمها اول حب وانا حسيت انك اول حب في حياتي يعني انتي كدا بقيتي اختي وصاحبتي وحبيبتي لقيتها مسكت ايدي جااامد وبتقولي وانا كمان بحبك وبموت فيك وكنا قربنا علي البيت قولتلها تحبي نفضل كدا شوية ولا نرجع البيت قالت لا كفاية كدا ونروح البيت وفعلا روحنا البيت وكنا بعد التاسعة مساء فدخلت الحمام اخدت دش ولبست بنطلون ترنج فقط وفي نيتي اني سوف انيكها في هذه الليلة وطلبت منها أن تاخد دش فقالت طيب البس ايه قولتلها زي الصبح وتخلي شعرك مفرود قالت حاضر واخدت قميص احمر وكلوت (ده كان اسمه مكناش نعرف الاندر لسة هههه) وانا دخلت غرفة امي وفضلت أفتش إلي أن وجدت صباع روچ وبدرة كانت هي خرجت واجلستها وهي تفاجئت اني سوف اضع لها روچ وفعلا وضعت لها روچ وبدرة وهي مستسلمة تماما وارجعت متعلقات امي لمكانها مرة أخري ورجعت لقيتها واقفة أمام المرايا غير مصدقة ومبتسمة فوقفت خلفها وحضنتها وبوستها علي خدها وقولت لها انتي جميلة اصلا بس شوفي شكلك بقا احلي ازاي لقيتها لفت وبتحضني وتقول أنا بحبك بحبك بحبك بحبك وبتحضني جامد قولتلها استني هروح بقا اقفل الانوار في باقي الشقة عشان محدش يخبط علينا وهنام في غرفتك عشان بعيدة عن الطريق ومحدش هيشوف نورها وذهبت اطفئت الانوار ودخلت عليها وهي ما زالت تقف وقفلت الباب وحضنتها من الخلف مرة أخري وبوستها علي خدها وأيدي تضغط علي بزازها وزبي وقف وضاغط علي طيزها وهي لفت وحضنتني بقوة وقالت بحبك يا هيما انا مش مصدقة اللي انا فيه قولتلها وهو ايه اللي انتي فيه قالت حنان وحب وفرحة انا حاسة انك اخويا وحبيبي و.... قولتلها انا قولتلك اي حاجة عاوزة تقوليها أو تعمليها قولي ومتخافيش قالت أنا خايفة تزعل مني قولتلها انا بحبك ومش ممكن ازعل منك ده انتي اول حب في حياتي قالت ياخرابي علي كلامك الحلو ماهو ده اللي خلاني مجنونة قولتلها اتجنني وقولي كنتي عاوزة تقولي ايه قالت حسيت انك جوزي والنهاردة فرحنا لما عملتلي مكياچ وخلتني البس قميص نوم عرسان قولتلها طيب لما حسيتي اني جوزك كنتي فرحانة ولا زعلانة قالت طبعا فرحانه اوي اوي اوي قولتلها خلاص يا حبيبتي انا جوزك وانتي مراتي من دلوقتي وحضنتها وقولتلها بحبك يا مراتي اتنهدت وهي بتضمني اكتر وتقول وانا بموت فيك يا جوزي يا حبيبي وتلاقت الشفاه في قبلة طويلة والعب في شعرها واحسس علي ضهرها وهي تفعل كما تفعل وتوجهنا للسرير ونحن هكذا ونمنا وقلبتها علي ضهرها وانا نمت فوقها طبعا كنت بفكر في الطريقة التي كان ابي ينيك بها امي وفي نفس الوقت افكر في المجلة الجنسية الوحيدة التي رأيتها وهي تحضني بقوة وافقت من تفكيري علي صوتها تقولي آه حمامتك ناشفة اوي يا حبيبي قولتلها اسمه زوبر قالت عارفة بس اتكسفت اقول كدا قولتلها تتكسفي من جوزك حبيبك قالت لا يا جوزي يا حبيبي مش هتكسف منك تاني ونبوس بعض وادعك زوبري في كسها وافتكرت كلام أبي أثناء النيك فقولت ابدأ انا بالكلام حتي اشجعها أنها تتذكر كلام امي وهي تتناك فقولت لها كسك سخن اوي يا حبيبتي قالت احححح من زوبرك يا حبيبي نيكني جامد وهنا قومت من عليها وقلعت البنطلون وظهر زوبري أمامها وهي تنظر له ومديت ايدي ااخلع كلوتها وهي ساعدتني ورفعت القميص وهي لم تنتظر فخلعته تماما وبقينا ملط ونمت عليها مرة أخري وقولت لها افتحي رجلك شوية ففعلت وأدخلت زوبري بين وراكها وهي ضمت عليها وامسك بزازها اقفش فيهم وامصهم وابوس شفايفها وهي تحضني جامد وتقول كماااان احححححح نيكني يا حبيبي كمان بحبك يا جوزي وانا اقول وانا بموت فيكي يا مراتي وابوسها واقفش بزازها وهي تقول اححححح زوبرك سخن اوي علي كسي وانا اقول احححح كسك مولع علي
زوبري وتقول نيكني جامد احححخ وانا اقول بنيكك اهو يا مراتي يا حبيبتي وطبعا معنديش خبرة التحكم في الإنزال فانزلت لبني بين وراكها ونزلت من فوقها ونمت جنبها وهي في حضني وهي تضمني اكتر كأنها تخاف أن اهرب منها والجزء القادم نكمل لاني حاسس ان الجزء ده طويل ولا تنسوني بدعمكم ونقدكم واحب اسأل سؤال في حد هاج من الجزء ده هههههه
انا مش لاقي كلام اشكركم بيه علي تشجيعكم ودعمكم واخص بالشكر..و. علي دعمهم المستمر إنما اتمني اكون مش ممل عشان بحكي التفاصيل ودلوقتي نرجع نكمل
الجزء الخامس
بعد ما خلصنا نيك انا واحلام ونزلت من عليها ونمنا في حضن بعض مفكرناش نقوم شديت ملاية اتغطينا بيها وفضلنا حاضنين بعض وبقولها مبسوطة قالت كلمة مبسوطة دي شوية انا طايرة من الفرحة بقولها ليه يعني قالت يا حبيبي كفاية انك واخدني في حضنك وبتسألني اذا كنت مبسوطة ولا عاوزة ايه انا كان منايا ان حد يقولي حتي كلمة مالك أو عاملة ايه وفجأة الاقي نفسي في حضن اخويا اللي طول عمري بحبه وكنت اتمني أنه ياخدني في حضنه يطبطب عليا بس إنما يحسسني اني حبيبته واخته وصاحبته ومراته كمان ده كان حلم بوستها علي جبينها وضميتها لقيتها بتقولي والبوسة دي كمان بتحسسني انك ابويا يعني يا حبيبي انت بقيت كل اللي ليا في الدنيا قولت اضحكها فقولتلها لا فاضل اكون امك كمان وضحكت وهي ضحكت وقالت هي الحنية اللي بتعملها معايا دي مش دي حنية الام اللي مشوفتش منها حنية انا يا حبيبي خوفت اقول انك امي تزعل اني شبهتك بواحدة ست فضربتها بدماغي علي رأسها بالراحة وقولتلها احنا مش اتفقنا انك تقولي اي حاجة وتطلبي اي حاجة وانا اقولك إذا كان ينفع ولا مينفعش راحت داخلة اوي في حضني وقالت أنا بخاف ازعلك من غير ما اقصد قولتلها مش هزعل بس متخبيش جواكي اي كلمة وانا افهمك الصح من الغلط ولانسيتي اني اكبر منك بسنتين وأكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة وضحكنا وسادت فترة سكوت لحظات وقولتلها عاوز أسألك عن حاجة قالت أسأل يا حبيبي ضحكت قولت هو ده السؤال هي استغربت قولتلها انا ملاحظ انك من اول امبارح وانتي مش بتكلميني غير لو قولتي يا حبيبي ومرتين أو تلاتة بس اللي قولتي يا هيما قالتلي فعلا لاني حسيت انك حبيبي وخصوصا لما قولتلي اني اول حب في حياتك وانك قولت الكام يوم دول هتكون جوزي فطبعا مش كل ما اكلمك هقولك يا جوزي فكلمة حبيبي لما بقولها بحس انك حبيبي بجد قولتلها بحبك لقتها بضمني أوي أوي وبتتنهد وسكتنا وروحت في النوم منمتش كتير حسيت أن حد بيلعب في شعري ويبوس جبيني وخدودي وأيدي فتحت عيني لقيت نفسي نايم على ضهري وهي بتبصلي وتبوسني وتلعب فى شعري قولتلها هو انا نعست قالت اه وشكلك كان حلو وانت نايم قولت ابوسك معلش صحيتك قولتلها وانا أطول اني اصحي الاقي مراتي حبيبتي حضناني كدا وبتبوسني قالت حتي لما كنت السبب انك تصحي من النوم مزعلتش مني وبتحسسني اني عملت حاجة حلوة ياااااه علي حنيتك بحبك بحبك بحبك بحبك ونامت علي صدري وبقيت احسس علي ضهرها والعب في شعرها وهي مش طايلة تبوس حتة غير صدري وأيدي وصلت عند طيزها بقيت احسس عليها وصباعي وصل عن خرم طيزها فبحسس عليه لقيتها قفلت طيزها علي صباعي واتنهدت وحضنتني اكتر قولتلها بقولك ايه انا جوعت قامت اتنفضت وقالت يالهوي من عيني قامت تجري وهي عريانة دخلت المطبخ وانا دخلت فتحت التلفزيون وبصيت عليها قولتلها اعملي سندوتشات جبنة وشاي وخلاص قالت ماشي وفعلا عملت ولقتني بتفرج علي فيلم انا مش فاكر اسمه بس فاكر انه بطولة سهير رمزي وطبعا فيه كمية بوس رهيبة بتقولي البس طيب قولتلها لا تعالي كدا وفعلا اكلنا وشربنا الشاي وفردت جسمي وفتحت ايدي دخلت حضني وبنتفرج على الفيلم وكنا بنراقب طريقة البوس طبعا وكل ما سهير تتباس نحضن بعض اكتر وشوفنا كذا حركة وطبعا بنخزن في الذاكرة عشان نقلد وخلص الفيلم قولتلها يالا ننام وهي داخلة الغرفة وانا وراها وحبيت اجرب اللي شوفته لزقت فيها وزبي لزق في طيزها ولفيت ايدي مسكت بزازها ادعكهم وهي بردو بتقلد اللي شافته وبتحرك رأسها يمين وشمال وانا ببوس كتافها ورقبتها ولفيتها وفضلنا نبوس بعض في كل حتة في وشنا وايدينا بتحسس في كل جزء ونمنا علي السرير بنفس الوضع ونتقلب علي بعض زي الفيلم وهي بتزوم زي سهير رمزي وتقولي بحبك وانا ارد عليها وابوسها وزبي دخل بين وراكها وبيدعك في كسها لقيتها فتحت رجلها وتنت رجلها وعملت زي امنا لفت رجلها حوالين ضهري و بدأت تقول احححح يا حبيبي زوبرك ناشف وسخن علي كسي وانا اقول احححح سخن من النار اللي في كسك وادعك زبي في كسها وحسيت أن رأس زبي بتخبط في حاجة بس لاحظت أن احلام لما رأس زبي بتلمس الحتة دي بتقول احححح بصوت اعلي واحلي عرفت بعدين طبعا أن ده زنبورها وزودت دعك في زنبورها لما لقيتها كدا وهي تعلي صوتها وتقول احححح زوبرك حلو اوي نيكني كمان وكمان وجامد وتقول النهاردة النيك احلي من امبارح والمرة دي احلي من اللي فاتت بس بين كل كلمة وكلمة اححح وااه واي انا قولتلها
وانا حاسس انك بتتناكي احلي بردو فقالتلي عاوزة انام انا عليك طبعا احنا شوفنا الوضع ده بين والدينا قولتلها حاضر ونمت علي ضهري وهي ركبت زي الفارسة وانا نيمت زبي وهي قعدت عليه وساكتة قولتلها يالا طبعا مش عارفة تعمل ايه قولتلها ادعكي كسك في زوبري زي ما كنت بعمل بس وطي شوية عشان ابوسك وبدأت تدعك كسها في زبي وإحساس جديد وانا اللي قولت احححححح انتي بتنيكي حلو لقيتها بتسرع وبتقول احححح هو انا كدا بنيكك وبتسرع اكتر وبتوحوح اكتر واعلي وانا ببوسها وادعك بزازها وسرعت اكتر واقوي لقيتها بتترعش وهي اتخضت من الرعشة واترمت في حضني وبتضمني اوي ونبوس بعض وتقول بحبك اوي بس لاحظت انها بطلت تتحرك بكسها وانا اصلا محسيتش اني نزلت لبني الا في اللحظة دي وفضلت نايمة عليا وفي حضني وانا حاضنها لقيتها بتقولي أنا تقيلة عليك كان ردي بوسة وحضنتها اكتر لقيتها بتبوس كل حتة في وشي وطبعا فكرت هي ليه هاجت اوي وليه اترعشت وبعد الرعشة هديت وبطلت تتحرك ومعرفتش تفسير طبعا الا بعدها بسنتين المهم حسيت انها تقلت علي صدري قولتلها قومي بقا عشان نلبس وننام حسيت انها زعلت لما قولت نلبس قومت دخلت الحمام لقيت اللبن مغرق بطني لحد السرة غسلت بطني وزبي ودخلت عندها قولتلها قومي اغسلي بطنك وكسك من اللبن وتعالي وقامت فعلا غسلت ورجعت وبتمسك جلابية تلبسها وهي مكشرة قولتلها لا البسي القميص والكلوت بس لقيتها ابتسمت وانا لبست فانلة داخلية وسليب وطفينا النور وحضنتها وحضنتني ونمنا للصبح صحيت انا الاول كنا قبل الضهر بساعة وفكرت في حاجة مهمة وحلوة وقولت بيني وبين نفسي اصحي احلام الاول ونفطر وبعدين اشوف هعمل ايه فعلا دخلت صحيت احلام بحنية ودلع وبوس خفيف لقيتها صحيت معايا بسرعة عكس عادتها وهي بتبتسم وتقولي صباح الخير علي احلي اخ في الدنيا وبتفتح ايديها احضنها ودخلت حضنها وهي بتلعب فى شعري بايد وتحسس على ضهري بايد وبتبص في عيني بفرحة وبتقولي بحبك وبحب حضنك وبحب ابصلك وبحب اصحي تكون
انت اول حاجة اشوفها قولتلها بطلي دلع ومياصة وقومي فطريني عشان خارج كشرت وقالت أنا مايصة قولتلها أيوة ومياصتك حلوة وبعدين هتتمايصي علي مين غيري اتمايصي براحتك بس قومي بردو وبضحك قالت طيب اتمايص واقولك لا مش هقوم قولتلها يبقا هخرج من غير فطور قالت لا طبعا واتنفضت من السرير وبتتمطع ورمت نفسها في حضني وقالت صباح الورد علي حبيبي وحياتي وبوسة سريعة على شفايفي ودخلت الحمام وخرجت جهزت فطار وفطرنا سوا وبنشرب الشاي وقالتلي ها خارج ولا خارجين وبتضحك قولتلها لا خارج رايح اجيب كتاب من واحد زميلي في اخر الشارع يعني مش هتاخر مسافة السكة وانتي متفتحيش لحد عشان تفضلي بالقميص واي حد يخبط حتي لو اختك قوليلها اني قافل عليكي بالمفتاح وابتدي تعملي الاكل عشان لما نجوع الاكل يكون جاهز قالت حاضر ولبست ترنج وروحت لزميلي فعلا بس مش عشان كتاب إنما عشان عارف ان عنده مجلة سكس وفعلا اخدتها منه ومشيت واشتريت ايس كريم وفتحت ودخلت ويا روعة ما وجدته لقيت احلام لابسة قميص اسود قصير بردو ونص بزازها باينة وكلوت بس وشعرها مفرود لحد نص ضهرها ولفت شوفت وشها وصفرت من اعجابي بيها لقيتها عاملة مكياج وزي القمر فتحت ايدي جات تجري في حضني وقولتلها ايه الحلاوة دي قالت بجد حلوة قولتلها بجد اوي وبعدين تصوري انك وحشتيني النص ساعة دي قالت يالهوي علي العسل اللي بيطلع من بؤك قولتلها اتفضلي الحسي العسل وضحكت راحت مقربة وباستني على شفايفي بوسة طويلة بقولها كل دي بوسة قالت ماهو العسل حلو لازم الحسه كله قولتلها ده انتي كدا اللي عسل هاتي لحسة وقولت اجرب بوسة سهير رمزي عشان نسيت أجربها امبارح وخليتها فتحت شفايفها بسيط وشفط شفتها اللي تحت وفضلت امص فيها وهي بتزوم وتحضني اوي وبعدين خدت شفتها اللي فوق وتلقاييا شفتي اللي تحت دخلت بين شفايفها وهي تمص وانا امص ونزوم سوا ونحضن اوي ونحسس في كل حتة وسيبنا الشفايف لقيتها بتقولي بوسة جديدة بس حلوة اوي خلتني طايرة وبصراحة عاوزاك ..... وسكتت ومكسوفة قولتلها لا قولي على طول من غير كسوف لقيتها خبت وشها في صدري وقالت عاوزاك تنيكني رفعت وشها وقولتلها وانا كمان عاوز بس مش دلوقتي ومن غير زعل تعملي الاكل وتروقي الشقة وانا اذاكر شوية وبالليل نعمل اللي نفسنا فيه عشان النهار ممكن اي حد يجي يطمن علينا قالت عسل يا اخواتي وكلامك كله صح بس اعمل ايه انا بحبك ومش عاوزة ابعد عن الحضن ده قولتلها بحبك وحدفت بوسة في الهوا وهي عملت كدا بردو وقالت طيب اروح اعملك شاي وانت تذاكر قولتلها ماشي وذاكرت شوية حلوين طبعا عزيزي القارئ هتقول ازاي واحد في عز سن المراهقة ويمسك نفسه كدا وعاقل كدا صدقني يا عزيزي انا رغم اني رومانسي اوي بس مش مندفع وبمسك نفسي كويس ومهما تكون الاغراءات بتغلب عليها بردو المهم تعبت من المذاكرة وجوعت خرجت لقيت احلام مخلصة الاكل وقاعدة في اوضتها بقولها ولا تسألي فيا كدا قالت يا حبيبي مش عاوزة اعمل صوت ولا ادخل عليك عشان تعرف تذاكر في هدوء قولتلها طب هاتي بوسة عشان تفتح نفسي للاكل قامت تجري عليا وباست وشي كله وجهزت الاكل وكلنا سوا وقعدنا ادام التلفزيون نتفرج وهي في حضني قولتلها عاملك مفاجأة حلوة بس لما ندخل غرفتك قالت طيب يالا ندخل وبتشدني قولتلها كمان ساعة عشان نضمن محدش يخبط علينا قالت حاضر قولتلها هو كويس انك بتسمعي كلامي بس كل ما اقولك حاجة تقولي حاضر كدا من غير تفكير قالتلي يا حبيبي انت حسستني انك مسؤول عني وانك اخويا الكبير وحبيبي وجوزي وبتعمل الصح وبتخاف عليا يبقا زي ما قولتلك قبل كدا انا من ايدك دي لايدك دي وخلاص اطمنت أن الوقت أتأخر ومحدش ممكن يجيلنا ودخلنا غرفتها وقالت فين المفاجأة قولتلها حاضر وخرجت من عندها وطبعا انتوا عارفين ايه هي المفاجأة بس التفاصيل في الجزء السادس ومتبخلوش عليا برأيكم
الجزء السادس
اخدت المجلة ودخلت عند احلام وهي مش فاهمه حاجه وقولتلها تعالي بقا اقعدي في حضني وقعدت وهي مستغربة وقولتلها انا جبت حاجة عشان نتعلم منها (وطبعا عزيزي القاريء الذي عاصر فترة الثمانينات اكيد فاكر المجلات دي )قالت احلام ايه هي الحاجة دي وبدأت افتح المجلة ونقلب الصفحات وهي تتنح ولما احب اقلب تقولي استني وتبص اوي في الصورة كأنها بتحفظ عشان تقلد وانا طبعا زيها اي نعم أنا شوفتها قبل كدا بس المرة دي بركز عشان اقلد و اتفرجنا كويس اوي وركنت المجلة وفردت جسمي لقيت احلام بردو دخلت في حضني اوي وشكلها وشكلي هايجين اوي وهي اللي بدأت تقلد الاول لقيتها وهي حاضناني بتمد ايديها وبتحسس علي زبي اللي واقف اصلا وقلعتني البنطلون والسليب ومسكت زبي تلعب فيه وتبصلي وتقولي حلو كدا قولتلها اوي فقالتلي عاوزة النهاردة بعد اللي شوفناه في المجلة اشوف اللبن بتاعك وهو بيخرج من زوبرك انا كنت هتجنن من حلاوة لمسة ايديها علي زبي وفي لحظات كنا ملط ونحضن ونبوس زي بوسة سهير رمزي اللي خلاص اتعلمناها ولقينا أنها حلوة اوي وبتهيج اكتر وقطعنا شفايف بعض وبقفش بزازها وهي كل شوية تمسك زبي
وقالت احححح زوبرك سخن اوي قولتلها عشان عاوز كسك فقالت وكسي عاوزه اوي يا جوزي يا حبيبي ونمت فوقها وهي فتحت رجلها ولفتهم علي ضهري وقالت يالا يا حبيبي نيك مراتك وانا بدأت ادعك زبي في زنبورها مانا خلاص عرفت اني لما بدعك في الحتة دي بتهيج اكتر بقيت خبرة بقا ههههههه وهي فعلا هاجت واححححح وااااااه وكمان يا حبيبي نيكني اوي نيك مراتك نيك حبيبتك نيك اختك اللي بتموت فيك وانا هايج بردو وعمال ابوس حلماتها وارضعها واقفش بزازها وهي تولع وتقول احححح بصوت عالي كمان يا حبيبي كمان يا جوزي وبعدين قالتلي قوم بقولها ليه قالت قوم بس سمعت كلامها لقيتها عاوزة تقلد صورة شفناها نامت علي بطنها وقالت يالا نمت عليها وزبي بيدعك في طيزها ولفيت ايدي اقفش بزازها وهي عاوزة تصرخ وتقول احححح وبردو قالت قوم عاوزة انيكك شوية وفعلا نمت علي ضهري وهي عملت زي امبارح وفضلت تدعك كسها في زبي وانا اقفش في بزازها وأشد حلماتها ابوسها وامصها وهي تقول حلو اوي يا حبيبي اححححح كمااااان بحبك يا جوزي بموت فيك يا نور عيني وبحاول امسك نفسي اوي وهي خلاص علي آخرها وفضلت تصرخ وتقول نيك جامد واحححححححح وتقول زوبرك سخن اوي قولتلها انتي اللي بتنيكي وكسك هو اللي سخن يالا نيكي اكتر وهي سرعت اوي وبتدعك كسها جامد في زبري بحيث أن رأس زبي توصل زنبورها بدون علم طبعا منها أو مني ولقيتها بتصرخ وتقول اححححح وتترعش وحضنتني جامد وبنبوس بعض اوي وبعدين قلبتها وفضلت انيكها لما حسيت اني ممكن اجيب قولتلها عاوزة تشوفي اللبن قالت طبعا قولتلها افردي رجلك وانا طلعت شوية لحد ما زبي بقا عند بطنها وبدأت ادعكه في بطنها قالت لا اعمل زي الصورة وهات زبرك بين بزازي وفعلا حطيته بين بزازها وهي ضمت بزازها عليه وانا بنيك بزازها وفي ثواني كان اللبن بينزل بين بزازها وهي بتبص باندهاش وهيجان وقومت من عليها عشان اكيد تقيل عليها وقولتلها قومي بقا استحمي عشان اللبن ده قالت تعالي حميني ضحكت وبيني وبين نفسي عجبتني الفكرة قولتلها يالا نستحمي سوا فرحت اوي وقالت بجد قولتلها طبعا ودخلنا حمينا بعض ونشفتها ونشفتني ودخلنا الغرفة قالت عاوزة انام في حضنك واحنا عريانين مش عاوزة نلبس حاجة قولتلها موافق بس نتغطي عشان ممكن الجو يسقع قالت حاضر وفعلا نمنا ملط في حضن بعض وقلقت بعد فترة لقيتها نايمة في حضني وايديها علي زبي ابتسمت ندهت عليها مردتش قومت من جنبها بالراحة شربت ورجعت نمت جنبها لقيتها حطت ايديها علي زبي ضحكت وبقولها عاملة نفسك نايمة وايدك هي اللي صاحية قالت هسسسسس حسيت انها في لحظة حب وانسجام متكلمتش تاني ونعست فعلا صحيت علي صوتها بتقول بالراحة اصحي يا حبيب اختك قوم يا روح مراتك اصحي يا جوزي وبتلعب في زبي بفتح عيني لسة هقول صباح الخير لقيتها لزقت شفايفها في شفايفي وقالت هي دي صباح الخير بتاعتنا وقومنا وفطرنا وعدي اليوم عادي اكل ومذاكرة ودلع وحنية كأننا عرسان في شهر العسل ومرت الايام كدا لحد ما امي جات من البلد وصحيت انا الأول في اليوم ده ولقيت الباب بيخبط وأحلام نايمة بقميص النوم ومن غير كلوت فتحت لابويا وامي وحضنت امي وعزيتها طبعا ودخلت بسرعة اصحي احلام ولسة بتفتح وهتدلع عليا زي كل يوم بوستها بوسة سريعة وقولتلها البسي جلابية بسرعة امك جات واطلعي احضنيها وعيطي ضحكت وقالت حاضر وسيبتها وخرجت وامي بتقول هي الهانم لسة نايمة قولتلها هي مش بتنام الا لما انام انا عشان انا بسهر اذاكر استغربت امي وقالت يعني كانت شايفة طلباتك كويس قولتلها كويس جدا واتفرجي علي الشقة نضيفة ازاي وجات احلام واترمت في حضن امها تعيط خلت امها عيطت ههههههه وابويا شكله زعلان قولتله مالك يا حاج ضحك لاني اول مرة اقوله يا حاج قال خدوا فالكوا من عيالكوا شكلي هكون حاج بجد يا واد بص يابني جالي شغل في السعوديه وامك كانت عاوزة تقعد للاربعين وجبتها بالعافية عشان السفر قريب قولت كويس اوي عشان تحج وتجيبلنا كل اللي عاوزينه عقل عيال بردو هههههه قالي طبعا وتمر الايام ويسافر ابي فعلا وبعدين قبل الأربعين امي قالت هسافر البلد وانتوا هتسافروا معايا قولتلها بلاش احنا انتي عارفة أننا ملناش في جو الحزن ومش بنعرف ناكل هناك خلينا احنا هنا واحنا مش صغيرين وانتي جربتيني المرة اللي فاتت حد اشتكي ليكي مننا قالت ابدا كل الناس بيقولوا ولا سمعنا ليهم صوت خلاص خليكم وتخلوا بالكم من بعض وانت مفيش دراسة وبلاش تشتغل عشان متسيبش اختك لوحدها ولما تزهقوا تروحوا عند اخواتك بس مفيش بيات برا قولتلها ماشي ولاحظت أن احلام متعصبة وهي في المطبخ عملت نفسي رايح الحمام عشان اشوفها مالها قالتلي امك هتاخدنا معاها البلد ضحكت وقولتلها خلاص انسي لغيت الكلام ده وهتسافر لوحدها وترجعي لحضن جوزك وترجعي ست البيت فرحت اوي وقالت عاوزة ابوسك قولتلها اخرسي يا بت وانا ببتسم وخرجت وهي بقت تغني وهي في المطبخ ومبسوطة اوي وسافرت امي قعدت اسبوعين واحنا رجعنا عريس وعروسة تاني مع طبعا شوية خيرة صغيرين واستمرينا كدا ورجعت امي وكنا
ننتهز اي فرصة عشان انيك احلام بس معاملتي معاها في وجود امي ووجود اي حد اتغير بقيت بدلعها واهزر معاها وخليت امي تغير معاملتها الوحشة معاها وكان تفسيري لامي لما سألتني عن سر معاملتي الحلوة لأختي قولتلها أننا لما عيشنا لوحدنا انا وهي قربنا من بعض وطول اليوم مع بعض ولقيتها طيبة اوي وبتحبنا أوي أوي بس مش حاسة ان حد بيحبها وخصوصا انتي عشان معاملتك وقولتلها دي لو خدامة هتعامليها احسن من كدا بس دي بنتك امي اتأثرت بالكلام وعيطت وندهت علي احلام وخدتها في حضنها وقالتلها متزعليش مني انا كان قصدي اني اخليكي ست بيت شاطرة وكنت نفسي تتعلمي وتكوني حاجة كبيرة بس انتي كنتي بليدة وده اللي كان غايظني منك وفضلوا يبوسوا في بعض والدنيا بقت حلوة وروحت سور الأزبكية اشتريت كتب عن تعليم الجنس حوالي عشر كتب كلها بتتكلم عن الرجل والمرأة والجنس والكتب في المكان ده بتكون رخيصة يعني سعر الكتاب كان عشرة قروش أو عشرين واخواتي سافروا السعودية يشتغلوا هناك واول حاجة جابها اخويا فيديو وكانت ظهرت بقا افلام السكس المهم عدي ثلاث سنوات واحنا كدا زي الفل دلع وهزار وتحسيس وخطف بوسة أو حضن وفي اي فرصة لخروج امي انيكها نيكة سريعة وبقيت اتفرج علي سكس مع اصحابي كنا نأجر فيديو وشرايط ونتفرج ووصلت لسن ثمانية عشر سنة واحلام أصغر بسنتين زي ما قولتلكم وتمت خطبة احلام وهي كانت رافضة ولما سألتها عن السبب قالت إنها بتحبني فعلا ومش عاوزة تبعد عني وبكت بكاء شديد وهي في حضني قولتلها وانا بحبك وبحب ليكي الخير ومش هينفع تقعدي من غير جواز وانا زيك بردو عشان مش هينفع نتجوز بعض انا وانتي إنما هتفضلي اول حب في حياتي وهتفضلي اول زوجة واول عشيقة واول حاجة حلوة واقنعتها بالموافقة والكل مستغرب أنها سمعت كلامي بس فرحوا وكانت ليلة حلوة ورقصنا انا وهي سوا وحضنا بعض وبكينا سوا والكل بيقول عاملين زي التوأم بيحبوا بعض اوي وبعد الخطوبة كانت مرحلة جديدة في حياتنا كنا اكتسبنا خبرة في الجنس وخطيبها سافر السعوديه مع والدي وامي سافرت تزور اخواتها زي كل سنة ولقيت احلام بتقولي لازم تعملي حفلة لوحدنا بمناسبة الخطوبة قولتلها طبعا وروحت جبت الفيديو من بيت اخويا وأجرت فيلمين سكس وبقينا نتفرج انا واحلام واحنا ملط ونيكتها في الليلة دي كأني اول مرة انيكها ولقيتها بتقولي عمري ما هسيبك حتي بعد ما اتجوز في أول فرصة تلازم تنيكني في كسي اللي من كام سنة وهو مشتاق لزبك ( لاحظ عزيزي القاريء أنها بقت تقول زب مش زوبر مش خبرة منها انا علمتها كل حاجة ومتعرفش الجنس ولا الحب الا مني انا ومعايا )التفسير ده عشان محدش يقول انها اتشرمطت لا هي اكتفت بيا حبيب وعشيق ونييك وقبلهم اخ كبير ليها وهي دايما كانت تقولي يا ابراهيم انت مليت حياتي بكل حاجة ممكن اعوزها وعلمتها ازاي تتعامل مع جوزها المستقبلي ومرت سنة ونص واتجوزت احلام بعدت عني احلي حاجة كانت بتحببني اني اقعد في البيت مش عشان انيكها إنما كفاية اني اقعد في حضنها نتكلم ودخلت كلية تجارة وكنت بزور احلام كتير لانها مش بعيدة بردو وسافر جوزها بعد جوازهم بأربع شهور كانت الامتحانات قربت ووصل والدي من السفر وجات احلام تسلم علي ابوها وقضت يومين معانا وقالت أنا هاخد ابراهيم معايا يذاكر عشان الامتحانات لحد الناس اللي بتيجي تسلم علي بابا ما تخف عشان كدا مش هيعرف يذاكر وانا رافض ومش فاكر حاجة لقيتها صممت وقالت انت اكبر مني اه بس انا اتجوزت قبلك يبقا انا اكبر وضحكنا كلنا وقولتلها خلاص ماشي يا كبيرة وخدت غيارين وكام كتاب معايا وروحت معاها كنا العصر تقريبا ودي كانت المرحلة قبل الأخيرة في علاقتي مع احلام اختي وحبيبتي ومعشوقتي
رأيكم ودعمكم ونقدكم هما اللي بيدفعوني للإستمرار
发布者 husala2008
2 月 前
评论
账户以发表评论