الباشا 2

الجزء الرابع
وصلت مايان الى الغرفة التى تضمها هى وأختها في شقة الباشا فوجدت أختها جالسة على طرف السرير العريض تتحرق شوقا لعودتها
كانت مايان تمشى كأنها حالمة تكاد أن تطير قدميها من فوق الارض أو كأنها تسير على الهواء ولم تكن على إستعداد لأن تضيع نشوتها بأى حوار مع أى من كان ليس فقط لوعدها للباشا لكنها كانت تريد إستبقاء آثار كل ما حدث فى ذهنها وعلى جسدها

لكن ميار لم تدعها فى نشوتها وسألتها بإهتمام


• ها يا بت حصل إيه إحكيلى
رفعت ميان إصبعها أمام فمها

- هششششششششش مش هاقدر أتكلم دلوقت يا ميار بلييييييز سيبينى أنام

-ناكك يا بت؟

هزت مايان رأسها يمنة ويسرة علامة الرفض


• طب جابهم فين؟
نظرت لها مايان بهدوء وهزت رأسها مرة أخرى


• ما تنطقى يا لبوة إيه اللى حصل. أنا كنت واقفة ورا الباب وسمعت موضوع الشروط اللى وافقتى عليها. إنتى بجد هتنفذى شروطه ؟
هزت لها ميان رأسها لأعلى وأسفل علامة اينعم سأنفذ شروطه


• جرالك إيه يا ميان يا حبيبتى أول مرة أشوفك كده
تركتها ميان واتجهت الى جانب الفراش وتنهدت تنهيدة عميقة واحتضنت صدرها بيديها وأغمضت عينيها وذهبت بسرعة فى نوم عميق

جلست ميار على طرف السرير تتعجب من حالة أختها وربما تحسدها على حالها لكنها إستنكرت خضوع أختها لشروط الباشا وتنفيذها بحذافيرها حتى أنها ترفض حتى الحكى لتؤمتها

ظلت ميار على نفس الحالة بعض الوقت واستعادت ما رأته عيناها عندما وقفت خلف الباب تتلصص على أختها مع أمجد وكيف أنها كانت تدعك كسها وهى ترى الباشا وهو يتلاعب بجسد أختها حتى أنها أتت شهوتها عندما رأت تشنجات أختها وهى تقذف وكيف ذهبت إلى الغرفة حتى لا يشعر أمجد بوجودها خلف الباب ولم تكن تدرى ان أختها قد أتت بشهوتها مرتين أخريين خلال تلك الساعة التى قضتها بين ذراعى الباشا

حزمت ميار أمرها وتسللت متسحبة حتى غرفة المكتب المضاءة بضوء خفيف مخفى المصدر يأتى من أحد جوانب الغرفة ورأت أمجد متمددا عارى الصدر واضعا يديه خلف رأسه يتنفس بهدوء مغمضا عينيه فاقتربت منه على أطراف أصابعها متأملة جسده المنحوت و شعر شاربه ولحيته المرتب و كأنه لوحة أبدع رسمها أحد فنانى عصر النهضة

جلست ميار بركبتيها على الأرض بجواره وهى لم تقرر بعد خطوتها التالية وفجأة فتح أمجد عينيه مبتسما


• فيه حاجة يا ميار ؟
ألجمتها المفاجأة ولم تدر ماذا تقول إلا أنها قررت الكذب على الباشا فردت بنعومة وقد مدت يدها تتلمس صدره العارى


• أنا ميان يا حبيبى مش ميار معرفتش أنام فجيت أنام جنبك
ضحك الباشا ضحكة هادئة وامسك بيدى ميار الصغيرتين بين كفيه واستطرد بهدوء


• ميار يا حبيبتى مافيش داعى للكدب لان ميان دلوقتى فى سابع نومة
فلم تدر بماذا ترد وقد شعرت بعينيه كأنهما يخترقان عقلها وكأنه يقرأ أفكارها ووجدت نفسها تندفع قائلة

- انا موافقة على الشروط

- شروط إيه؟

- شروطك علشان أكون معاك

وكررت له الشروط الثلاثة التى سمعتها حين إختبائها خلف الباب ثم ارتمت على صدره مطوقة جسده بذراعيها

لم يندهش أمجد مما فعلته الفتاة فقد كان يتوقع منها ما فعلته بعدما لاحظ وجود ظلها خلف الباب أثناء وجود أختها معه

تركها أمجد تريح رأسها على صدره عابثا بشعرها الناعم الطويل الذى تتباهى به هى وأختها بين رفيقاتهن تم ازاح شعرها جانبا كاشفا عن رقبتها ورفع وجهها إليه فقربت شفتيها حتى التقمها بشفتيه ومنحها قبلة طويلة اثناء ما كان يضغط بكفيه على ثدييها جاعلا تأثير إحتكاك الحرير بحلماتها يشعل فى جسدها نارا لم تختبرها من قبل

أوقفها ووقف خلفها محتضنا إياها من الخلف وقد لف يده اليمنى حول خصرها بينما تداعب يده اليسرى حلماتها منتقلة بين الثديين

شعرت ميار بأنفاسه تلفح رقبتها فأدارت له وجهها فمنحها قبلة عميقة داعب فيها لسانه لسانها وامتصه بين شفتيه بينما انزلقت يده اليسرى لكسها تضغط عليه ضغطات رقيقة فتحت شلال بلل يخرج من كسها المراهق مبللا كيلوتها الذى شعرت كأنه طوق يمنع عنها شعور المتعة

وكأنه يقرأ أفكارها أدخل أمجد يده أسفل كلوتها مداعبا بإصبعه الأوسط زنبورها المنتصب المبلل وكأنه فتح الباب لشهوتها فانتفضت قاذفة سوائلها فضغط أمجد على كسها بشدة دافعا إياها للخلف حتى شعرت بزبره المنتصب يضغط فلقتيها

هدأت تشنجات ميار فعاد الباشا يقبل رقبتها مرة أخرى بينما يده تفك أزرار بيجامتها فاتحة الطريق لثدييها كى يتحررا ويلتقيا بكفى الباشا يعتصرهم برقة فاركا الحلمات بينما يزيح البيجاما عن ظهر ميارالتى انزلت ذراعيها للاسفل حتى تسهل له خلعها سقطت البيجاما على الارض وانطلقت شفتا الباشا تقبلان ظهرها من الرقبة وحتى الكتفين هابطا الى اسفل بينما يشد بأصابعه حلماتها حتى وصلت شفتاه الى بداية طيزها فترك ثدييها وأنزل يديه يخلع عنها البنطلون و الكيلوت بهدوء وكلما هبط البنطلون كاشفا جزء من ردفيها غطاه بقبلاته

قبل فلقتها اليمنى من آخر ظهرها حتى فخذها ثم انتقل إلى الفلقة اليسرى يقبل كل جزء فيها

دفعها الباشا لتجلس على ركبتيها ثم تنحنى وابعد فلقتيها عن بعضهما بيديه حتى ظهر خرم طيزها ورديا صغيرا لامعا وتحته كسها يلمع بسوائله

رفعت ميار طيزها للأعلى بينما فرجت ما بين ساقيها حتى تتيح له الوصول الى كل أجزاء كسها الذى كان متجها اليه بشفتيه وهو يقبل كل جزء حتى وصل إلى المنطقة الصغيرة بين الكس وخرم الطيز ففركه بشاربه معضعضا اياه عضات صغيرة فمدت ميار يديها فارجة فلقتيها وفخذيها فلف أمجد يده واصلا الى زنبورها وأخذ يفركه بشدة بينما طرف لسانه يدخل لكسها لاعقا اياه من الداخل مفجرا شهوتها للمرة الثانية قاذفة بسوائلها على وجه أمجد وفمه ونامت ميار على وجهه حتى أنهت قذفاتها فخلع الباشا بنطاله تاركا العنان لزبره أن يخرج من مخبأه

بعد ما هدأت الفتاة قليلا رفع أمجد وسطها حتى إعتدلت فى وضع الدوجى مستندة بكتفيها لأسفل فمد يده امسك يديها الممدتان الى جوارها واضعا اياهما على فلقتيها فأبعدت فلقتيها عن بعضهما مفسحة له الطريق ليفعل بأعضائها ما يشاء ولم تكن تبالى حتى لو افتض بكارتها مما هى فيه من فرط المتعة

انقض أمجد على خرم طيزها الوردى مقبلا إياه محركا لسانه فى حركات دائرية حوله فأرخت له الفتاة خرمها حتى أدخل طرف لسانه داخلا لاعقا وكأنه ينيك خرمها بطرف لسانه ثم مد لسانه الى كسها المبتل من أوله محركا اياه بسرعة على زنبورها ثم سحب لسانه بين شفرتيها حاملا معه الكثير من السوائل حتى وصل إلى خرم طيزها فدفع طرف سبابته لداخل خرمها ولم تتمالك المراهقة نفسها فاندفعت قائلة فى جنون

-نيكنى يا أمجد ...... إفتحنى ......دخله في خرم طيزى.......أنا كلى ملكك

فربت أمجد على طيزها قائلا


• كله هيجيي فى،فى وقته إستمتعى دلوقت باللى بيحصل ومتفكريش فى اللى جاى
تنهدت الفتاة وزادت من فتح فلقتيها حتى كادتا ان يتمزقا من أثر أظافرها بينما اندمج أمجد فى لعق خرمها وما بين فلقتيها حتى تبللا تماما بينما ترتفع أصوات محنتها وشبقها ويرتفع صوت نهاجها

أوقفها أمجد على ساقيها ودفع ظهرها حتى إنحنت ملامسة الأرض بكفيها فاتحة ما بين ساقيها وأخذ يفرشها برأس زبه من زنبورها حتى خرم طيزها ثم وضع زبره بين فلقتيها وانحنى على جسدها ولف ذراعه الأيمن،الأيمن حول وسطها واصلا بأصابعه لكسها بينما مد يده اليسرى تضم ثدييها الصغيرين فى كفه يفرك الحلمات وأصابع يده اليمنى تفرك شفرات كسها و زنبورها محركا زبره المنتصب بين الفلقتين داعكا به خرم طيزها فانفجرت حممها للمرة الثالثة لكنها فى هذه المرة لم تستطع كتمان آهاتها وانتفضت واقفة ضاغطة زبر الباشا على خرم طيزها وتشنجات فلقتيها تضغط عليه كأنما لا تريد له ان يخرج من مكانه

إحتضنها أمجد من الخلف ضاغطا ثدييها بيد بينما اليد الأخرى تضغط على كسها حتى هدأت فجلس وأجلسها فى حضنه وقد أغمضت عينيها وأراحت رأسها على صدره حتى فتحت عينيها ونظرت فى عينيه وسألته

- إنت إزاى كده

- إزاى إيه؟

- عملت كل ده و مجبتش

- بعدين هتعرفى

فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب محركة كف يدها عليه ثم انحنت وقبلت رأسه المنتفخ محركة لسانها دائريا عليه تلعق ما خرج منه من ماء المذى


• أنا عمرى ما هانسي الليلة دى
فرفع رأسها إليه ناظرا في عينيها

-لسة اللى جاى فيه كتير احسن من الليلة

ثم منحها قبلة صغيرة على شفتيها


• قومى نامى بقى علشان تصحى بدرى نفطر سوا
فقبلت شفتيه سريعا

-إنت تؤمر يا حبيب قلبى

ولملمت ملابسها المبعثرة في يدها والتفتت خارجة


• إنتى مش هتلبسي هدومك
فهزت رأسها يمنة ويسرة بدلال

- توء توء........هنام كده تصبح على خير

وانطلقت بميوعة تهز أردافها فابتسم أمجد وهو يقول لنفسه "ما أجمل النساء حين يجدن من يشبع رغباتهن "

الجزء الخامس




إستيقظت مايان وهى تشعر بنشاط غير عادى وتمطت وحينما نظرت إلى يسارها وجدت أختها ترقد عارية تماما على جانبها الأيمن فابتسمت متوقعة ما قد حدث متأكدة بأن تؤمتها قد خضعت هى الأخرى ووافقت على شروط الباشا فدفعت كتفها برقة


• ميار ....... ميار
فتحت ميار عينيها فى كسل

- فيه إيه يا مايان بتصحينى ليه ؟

- مالك نايمة كدة ليه؟

واستطردت فى خبث

- إيه اللى قلعك هدومك ومخليكى نايمة بلبوصة كده

- كنت حرانة فقلعت هدومى

- طيب مرفعتيش التكييف ليه بدل ما تنامى كده ؟ إنتى نسيتى ان احنا فى بيت الباشا؟ وكمان سايبة الباب مفتوح؟ مش خايفة يخش عليكى ينيكك

- بس يا لبوة . ونظرت فى عينيها بخبث

- عارفة إنه مش هيعمل كده

وتضاحكت الفتاتان فكل منهن تأكدت أن الأخرى محافظة على وعدها للباشا بعدم الحديث التقطت مايان هاتفها ونظرت لساعته


• تصدقى الساعة لسة ٨ كنت فكراها ١٢ ولا حاجة. أول مرة أنام بالعمق ده واصحى فايقة بعد اربع خمس ساعات نوم بس
وتناهى الى سمعهن صوت ماء من الحمام الآخر الموجود بخارج الحجرة


• ده الباشا شكله فى الحمام بياخد شاور . قومى البسي حاجة ميصحش يشوفك كده
فابتسمت ميار فى داخلها وهى تحدث نفسها "اه يا لبوة... مانتى متأكدة انه شافنى أكتر من كده "

- طيب هالبس البيجاما وانتى كمان البسى لباسك ميصحش الباشا يشوفك بالبيجاما ومفيش تحتها لباس يا لبوة

- وتضاحكت الفتاتان وارتديتا ملابسهما على عجل وعندما سمعا صوت باب الحمام يفتح أسرعا سويا ليقابلا أمجد فى الممر بين الغرف خارجا من الحمام عارى الصدر يلف حول وسطه بشكير يصل لمنتصف فخذه

- صباح الخير يا بنات...... ارجو ان انتوا تكونوا نمتوا كويس

- ياااااااه ده إحنا نمنا نوم منمناش زيه قبل كده

- طب تمام ده شئ يسعدنى . عندكم فى حمام الأوضة بشاكير وأرواب حمام فى الدولاب اللى قدام الجاكوزى لو عايزين تاخدوا شاور ولا حاجة........ اه صحيح عندى خبر يمكن يكون وحش شوية

- خير حضرتك

- اتصلت بشركة الرش النهاردة بخصوص الفار اللى فى شقتكم وقالوا لى إن الشقة لازم تتقفل إسبوع بعد الرش ...... هاتصل ببابا النهاردة أشوف رأيه إيه ولو حابين تقعدوا عندى الأسبوع ده هاكون سعيد جدا. وبالنسبة للهانم خالتكم هاكلمها تقعد معاكم هنا والبيت بيتكم جميعا.. يالا بقى ادخلوا خدوا الشاور بتاعكوا وهتلاقوا الشامبو والشاور جيل فى الدولاب اللى جنب كابينة الشاور وعلى متخلصوا اكون طلبت فطار وبالمرة تكون خالتكم جت تفطر معانا عن إذنكوا بقى أدخل آخد هدوم من الدولاب

أفسحت له الفتاتين الطريق فاتجه الى دولابه و أخرج منه بنطلون قطنى أبيض خفيف وقميص قطنى مثل الذى كان يرتديهم فى اليوم السابق ولم يخرج أى ملابس داخلية وخرج من الغرفة وطبع على جبين كل منهن قبلة بدت بريئة

إنطلقت الفتاتان وهن يكدن يطرن من فرحتهن فمعنى ما قاله لهم الباشا أنهم سيظللن معه إسبوع كامل يستمتعن بما يفعله لهن ومعهن

دخلن الحمام سويا كما اعتادتا منذ طفولتهن ولكن قد تكون المرة الأولى منذ ان أكتشفن أنوثتهن التى يتحممن فيها دون ان تفكرا فى ممارسة السحاق .... انهين حمامهن ولاحظت كل منهما أن شقيقتها تحرص بشدة على تنظيف كسها وخرم طيزها بجيل خاص بتنظيف المناطق الحساسة للنساء وجدوه بالدولاب بل أنهم وجدوا عطرا مخصصا لتعطير الاماكن الحساسة وضعت كل منهن قطرتين منه على كسها وخرم طيزها ولم تعلق أى منهن فهن يعرفن ولكن يخفين ما يعرفن حسب شرط الباشا بعدم الحديث عما يحدث بينهن وبينه

خرجت الفتاتين وقد إرتدت كل منهن روب حمام وردى إرتدينه على اللحم وخرجن ليجدن الباشا يتحدث فى تليفونه


• متقلقيش حضرتك البنات عندى مستنينك نفطر سوا ...أصل فيه فار دخل شقتهم امبارح وإستأذنت من باباهم يباتوا عندى
لا متقلقيش دول منورنى وماليين عليا البيت

فى إنتظار حضرتك يا هانم تشرفينى

وأغلق التليفون قائلا


• خالتكم قلقت عليكم لما ملقتكوش فى الشقة... هتطلع كمان شوية..... خشوا إلبسوا بيجامتكم ميصحش تشوفكم قاعدين كده معايا
وقامت الفتيات ودخلن الغرفة لتغيير ملابسهن وكل منهن تشعر بأن الخالة قد أضاعت عليها فرصة ممارسة الجنس مع الباشا أو على الأقل فرصة الجلوس معه شبه عارية والتمتع بإحساس وجودها معه وهى ترتدى مثل هذا الروب الذى يكشف جمال أجسادهن

- شوفتى الشرموطة خالتك وعمايلها

- لو قلقانة علينا متتصلش بواحدة فينا ليه

- هى مش شايفة قدامها دلوقت غير الباشا . نفسها حتى يبعبصها بس

- ولا هيعبرها وهتشوفى

- غيرى بسرعة نلحق نقعد معاه شوية قبل ما البومة تيجي ومتنسيش تلبسى لباسك لا تفتكر انه كان بينيكنا ولا حاجة

كانت كل منهن تعرف بأن الخالة غير مطابقة لشروط الباشا فهناك زوج فى حياتها

خرجن سريعا بعد أن إرتدين ملابسهن وحتى يتمتعن بوجودهن فى حضرته قبل وصول الخالة

جلس ثلاثتهم فى ريسبشن الشقة يتحدثن في مواضيع عدة بعد أن وصل الأفطار ورتبوه معا على ترابيزة السفرة

مرت نصف ساعة كاملة قبل أن يدق جرس الباب معلنا وصول الخالة مرتدية تيشرت قطنى بحمالات عريضة يكشف ذراعيها بينما تظهر فتحته الأمامية أكثر من نصف ثدييها المرفوعين بستيان أسود يظهر طرفه من فتحة التيشرت وبنطلون ليجنز برمودا ابيض يكاد يتمزق فوق أردافها منزلقا بين فلقتيها فاتحا إياهما عن بعضهما مظهرا كيلوت بكينى أسود أسفل منه بينما يحدد من الأمام ملامح كسها الذى ظهرت معالمه وشفتيه اللاتى يظهرن كظفر الجمل أسفل ما ترتديه . متعطرة بعطر سيكسي يفوح فى المكان

كن يعرفن تلك الملابس جيدا فهى ملابس أمهما حتى الداخلية منها ونفس العطر الذى تستعمله أمهما فى ليالى النيك مع والدهم لكن عندما نظرتا لوجهها لاحظتا تورم بجانبه الأيسر فشلت المساحيق التى تضعها فى إخفاءه

كادت الفتاتين أن تسألا خالتهما عن هذا التورم لكن نظرة من الباشا أوقفت السؤال فى حلوقهن فأبتلعتا السؤال واندمجوا جميعا فى حوار مرح قاده الباشا بطريقته المحببة ودعاهم الباشا

بعد تناول الإفطار ليتجمعوا جميعا حول صينية الشاى بالنعناع والذى أكدت الفتاتان والخالة أنه مشروبهن المفضل وحرصت الخالة على تقديمه بنفسها بعد أن أعدته بمساعدة الفتاتان وابتسمت الفتاتان وهن يغمزن لبعضهن عندما انحنت الخالة بشدة أمام الباشا وهى تقدم له كوبه حتى كاد صدرها يخرج من فتحة التيشرت الواسعة عارضة ما تمتلكه من صدر رائع وعندما أعطت ظهرها للباشا وانحنت تقدم للفتيات أكوابهن حتى يرى الباشا ما تملكه من أرداف مكورة

كانت الفتيات يحسدن خالتهن على جمال جسدها. فبالرغم من جمال أجسادهن التى يتغنى بها جميع أقرانهن إلا أنها لا زالت أجساد لم يكتمل تشكلها كما جسد الخالة. فلا تقارن أفخاذهن بأفخاذها كاملة المنحنيات وجمال منطقة تلاقى أفخاذها مع بطنها المسطحة مع بروز صغير أسفلها "سوة" ولا كمال أستدارة فلقات طيزها وارتفاعها المثالى ببساطة كان جسد الخالة رغم ميلها للقصر مثالى كجسد ممثلات البورن اللاتين .... بل إنها تتفوق عليهن بلون بشرتها الخمرى المائل للبياض المشرب بالحمرة

بعدما أنهوا شرب الشاى وجه الباشا حديثه للفتيات


• ممكن يا بنات تسيبونى مع الهانم خالتكم شوية ؟
نفذن الأمر دون إعتراض لكنهن وقفن عند مدخل الممر المؤدى لغرف النوم يتسمعن لما يحدث وهن يتشوقن لمعرفة ما سيدور بين الخالة والباشا ورغم رؤية الباشا لهن الا أنه لم يعارض وجودهن

- تسمحيلى يا هانم لو مفيهاش تطفل منى أسألك فيه إيه

- حضرتك يا باشا تسأل اللى عايزه فى أى وقت . حضرتك عرفت ازاى انى فيه حاجة مضيقانى

لم يشأ امجد ان يخبرها بأن ورم وجهها قد فشلت المساحيق في إخفائه


• طريقة كلامك يا هانم متغيرة عن امبارح ومش نفس الروح بتاعت امبارح
وهنا انفجرت الخالة فى البكاء وألقت برأسها على كتف الباشا

كادت الفتاتان ان ينفجرا ضحكا لكنهما تماسكا وهن يتحدثن همسا

- اه يا لبوة

- فاكرة أنه كدة هياخدها عالسرير وينيكها

- بس ايه اللى مورم وشها كده؟ ده الورم زاد عن ساعة ما جت

- هشششششش خلينا نسمع وهنعرف دلوقت

ترك الباشا الخالة تبكى على صدره لفترة ثم ربت على كتفها بحنان ومد يده ملتقطا كوب الماء الموجود على صينية الشاى أمامهم ووضعه أمام شفتيها فتمسكت الخالة بكوب الماء ويده وكأنها لا تقصد فقد كانت تريد الشعور بأنه يسقيها بيده


• إهدى يا هانم واحكيلى إيه اللى مزعلك
هدأت الخالة قليلا لكنها كانت تنشج عندما تتكلم

- جوزى ضربنى النهاردة الصبح

- ليه؟ هو متعود يضربك؟

- أصلى طلبت منه الطلاق

- ليه كده يا هانم ؟ الطلاق ده آخر حل الناس بتلجأ له

- ماهو أنا وصلت للآخر يا باشا....هاحكيلك حكايتى معاه كلها وانت تحكم

- كلى آذان صاغية

- أنا متجوزة من ١٧ سنة ومحصلش حمل تعرف ليه؟

- ليه؟

- لأن جوزى بخيل

- نعم؟ إيه علاقة الحمل بالبخل ولو مش عايز عيال اتجوزتوا ليه أصلا ؟

- بص يا باشا.. جوزى كان ليه شغل مع بابا ..... بابا كان تاجر كبير وجوزى كمان كان وقتها صغير فى السن بس كان تاجر شاطر ....... إتقدملى وفرحت بيه أوى شاب طول بعرض و غنى وجاهز .... وفعلا اتجوزنا خلال كام شهر فى شقة أبوه فى حى شعبى وسط البلد علشان مكانش عايز يبعد عن محلاته

- طيب ده شئ لطيف

- لا لطيف ولا نيلة...... ليلة الدخلة "آسفة يعنى" أول ما قرب منى معرفش يمسك نفسه

- مش فاهم .....معرفش يمسك نفسه أزاى يعنى ممكن توضحى؟

- أتكلم بصراحة من غير ما أتكسف

- أكيد يا هانم أشرحيلى بألفاظك من غير كسوف

- أول ما قربلى جابهم قبل حتى ما بتاعه يلمسنى

- أها...... بس ده أحيانا بيحصل بس الأمور بتظبط بعد كده وحتى لو مظبتطش فيه علاج

- ماهو أنا وقتها قلت كده وسبته يفض بكارتى بصباعه علشان الستات اللى هتيجيي تطمن الصبح

- تمام..... كده انتى عملتى اللى عليكى

- ياريته نفع أو شالى الجميل ...... إكتشفت بعد كده بخله فى كل حاجة ......تخيل إن لما كرسي ولا حاجة يتكسر فى الشقة يستخسر يوديه يتصلح ويجيب هو مسامير وغرا ويقعد يلصم فيه ...... ١٧ سنة يا باشا مخرجناش سوا مرة....... الفلوس اللي بيسيبها يادوب تكفى الأكل..... لما أحب أشترى هدوم حتى ينزل معايا ومنجبش غير أرخص حاجة مع إنى باشترى بفلوسي أنا مش فلوسه..... رافض يتعالج علشان ميدفعش فلوس وسايبنى اتحرق بنارى...... لما يجيي ينيكنى يا دوب راس بتاعه تلمسنى يقوم جايب شهوته ويحس انه تمام وينام...... حتى ده من بخله مبيعملوش غير مرة كل شهر أو شهرين..... يا باشا ده أنا من تحت لسة زى بنت البنوت

تابعت الفتيات الحوار وهن يضحكن لألفاظ الخالة بينما أندهش أمجد من جرأتها فى إستخدام الألفاظ

- طيب انتى استحملتى ١٧ سنة إيه اللى خلاكى تطلبى الطلاق دلوقت

- مجاليش الجرأءة دى غير امبارح ومتسألنيش حضرتك ليه

- وإيه اللى حصل امبارح ؟

- طلبت منه الطلاق فقالى انه بيصرف عليا من ١٧ سنة وانى لو عايزة اتطلق ارجع له المصاريف اللى صرفها واتفقنا على انه هايحسب لغاية الصبح صرف كام وهاديهومله واتطلق

- تمام ..... والصبح طلب كام ؟

- الصبح طلب مليون جنيه حضرتك

- وهو ببخله ده صرف عليكى مليون جنيه؟

- مانا قلت له كده..... انا ورثى من أبويا من أملاك وسيولة كتير وهو عارف كده فحب ياخد أكبر مبلغ يقدر ياخده مع أن عمره ما طلب ياخد منى حاجة وحتى كان من بخله بيرفض أنى أصرف من فلوسي على نفسي زى باقى الستات

- وبعدين؟

- اتغظت منه وانفجرت فيه وقلت له إن حتى دكر البط بياخد وقت اكتر منه لما بيجيي يعشر النتاية وأنى هاديله اللى هو عايزة علشان نفسي اتناك زى باقى النسوان

وهنا لم يتمالك أمجد نفسه فأنفجر ضاحكا مقهقها بينما جرت الفتاتان الى الحجرة يكتمن ضحكهن ووجدت الخالة نفسها تضحك بشدة على ضحك أمجد وعندما انتهت موجة الضحك وجه أمجد حديته لها

- وهو كان رده إيه

- قالى طب وحياة كسمك ماهطلقك حتى لو دفعتيلى كل اللى حيلتك وهاخليكى بقيت عمرك تنيكى نفسك ....فخليته نزل من البيت لميت هدومى وجيت على هنا.

وأدمعت عينا أمجد من الضحك بينما ينظر للخالة وهى تمثل ردة فعل زوجها

- يعنى انتى عايزة تطلقى ومتأكدة؟

- متأكدة طبعا

وقدم لها أمجد ورقة صغيرة لتكتب له فيها إسم زوجها بالكامل وطبيعة تجارته والمكان الذى يمارس منه عمله

أخذ منها ما كتبته وطلب رقم إستخرجه من ذاكرة تليفونه


• حبيبي يا باشا محتاج منك خدمة
لو خلصتلى المصلحة اللى طالبك فيها هاقابلك وليك عندى صندوق سيجار كوهيبا تعتيق سنتين

فيه واحد أسمه ***** ***** بيشتغل فى الحتة بتاعتك

عارف يا باشا انه راجل نتن بس الموضوع غير ما انت فاكر

النتن ده متجوز ست يهمنى أمرها ومطلع عينها بنتانته ولما طلبت منه الطلاق ضربها وبهدلها وعايز ياخد مليون جنيه علشان يطلقها

مطلوب قسيمة الطلاق ويتأدب على اللى عمله

فى انتظار تليفونك يا باشا

نظرت الخالة فى دهشة للباشا وهى تتعجب من قدرته على حل المشاكل ونادى الباشا على الفتيات


• ياللا يا بنات انزلوا شقتكم هاتوا هدومكم اللى تلزمكم الأسبوع ده علشان شركة الرش هتكون هنا بعد ساعة
شركة الهاوسكيبنج اللى بتنضفلى البيت على وصول هاخليهم يجهزوا أوضة الضيوف تقعدوا فيها لأن فيها سريرين ودولابين ماهو أنا مش عايز أزعجكم لما أحب آخد هدوم ليا

هيجهزوا أوضة ابنى للهانم خالتكم

إنطلقن جميعا لشقتهم يكدن يطرن من فرط فرحتهن فسيقمن فى حضرة الباشا إسبوع على الأقل

رتبت الفتاتان ملابسهن فى حقيبة سفر متوسطة بينما جلست الخالة والحيرة تبدوا على وجهها الذى ازداد تورمه حتى كاد يغلق عينها اليسرى وبعد أن اغلقن حقيبتهن وغيرن البيجامات التى كن يرتدينها ببنطلونات جينز وبلوزات حريرية أظهرت جمال أجسادهن الفائرة


• فين شنطتك يا خالتو؟
فأشارت الخالة الى كيس أسود بجوار الباب فتحت الفتاتين الكيس ينظرن بقرف الى محتوياته

- إيه ده إنتى هتقعدى عند الباشا بالقرف ده ؟

- ماهو ده اللى محيرنى.... بصوا اختارولى طقم خروج وطقم بيت من عند أمكم وبكرة ننزل سوا اشترولى هدوم تنفع على ذوقكم...... ماهو البغل اللى متجوزاه خلانى انسي الستات المحترمة بتلبس إزاى

- تنزلى إيه بوشك اللى راحت معالمه ده ....... دا إنتى محتاجة سمكرى يرده البارد

-ربناا يشله .... إيديه زى المرزبة

جهزت الفتاتان طقمين للخالة كما طلبت وضعاهما فى حقيبة صغيرة

ودق جرس الباب ووجدن الباشا بصحبة ثلاث أشخاص يرتدين ملابس خاصة بالرش


• ياللا يا بنات مينفعش حد يكون موجود وقت الرش من غير هدوم واقية لانهم هيستعملوا غاز
هما هيخلصوا رش الشقة ويقفلوها

وانطلقن جميعا لشقة الباشا حيث انتهت شركة الهاوسكيبنج من عملها وتفقد الباشا مع الفتيات حجرتهن وأطمأن على راحتهن ثم ذهبن ومعهن الخالة للغرفة الأخرى وتحدثت الخالة

- هم بتوع الرش دول أمان يا باشا

- أمان ازاى يعنى ؟

- يعنى ميسرقوش حاجة من الشقة

- لا متخافيش يا هانم..... أنا أصلا شريك فى الشركة دى بأكتر من خمسين فى المية وبأختار العمال بنفسي ومحصلش قبل كده حاجة زى دى

- طيب...... أنا متشكرة أوى على كل اللى حضرتك بتعمله معانا

- لا شكر على واجب يا هانم ...... أنا اتصلت بدكتور تجميل معرفة وهنروحله الساعة ٤ فى المستشفى يدينا علاج للكدمة البسيطة اللى وشك

- بسيطة !!!!!!!! دا أنا عينى الشمال قفلت خلاص

- ولا يهمك يا هانم ده من أشطر الدكاترة فى العالم فى مجاله وهتبقى زى الفل

إسيبكم بقى ترتبوا دواليبكم وتستريحوا شوية وأنا فى أوضة المكتب لو احتاجتكوا حاجة....... عن إذنكوا

وانطلق أمجد الى مكتبه بينما انتهت الفتاتان والخالة من وضع ملابسهن فى الدواليب وتمددت كل منهن على فراشها

كل فتاة تستعيد فى ذهنها أحداث ليلتها مع الباشا بينما تتخيل الخالة نفسها عارية بين ذراعى الباشا يشبع رغبات جسدها التى تشتعل بمجرد وجودها في محيطه

كن جميعا فى انتظار الباشا قبل الرابعة بخمس دقائق والذى أتى تسبقه رائحة عطره المميزة التى تشعل شهواتن جميعا مرتديا بدلة سوداء تحتها قميص ابيض وحذاء لامع تلك الأناقة البسيطة التى تأسر كل من يراه

واتجه الجميع إلى جراج المبنى حيث صف عامل الجراج السيارة أمام باب المصعد ووقف هو وحارس العمارة بإحترام

إتجه الباشا ناحية باب السائق موجها حديثه للحارس

- فيه طرد جايلى كمان ساعة . إستلمه وخليه عندك لغاية ما أرجع

- تمام يا باشا

ووصل الجميع إلى مستشفى التجميل الفخم حيث وجدوا صاحبها بنفسه فى انتظار الباشا واتجه الباشا و الخالة الى حجرة الكشف تتبعهم الفتاتان اللتان يقتلهما الفضول لمعرفة كيف سيتم إصلاح وجه خالتهما

إنتهى الدكتور من الكشف وأجرى بعض الأشعات على الوجه المتورم ثم وجه حديثه للباشا

- بسيطة يا أمجد باشا دى مجرد كدمة جامدة شوية هاديكم شوية أدوية ودهانات وهتروح خلال اسبوعين ومش هتسيب أثر

- إسبوعين إيه يا دكتور أحنا عندنا مناسبة عائلية آخر الأسبوع ولازم الهانم تحضرها

- فى الحالة دى يبقى الهانم تقعد عندنا يومين وأنا هاخصص لها طقم أطباء وتمريض لكن لازم الهانم تعرف انها هتكون تحت العلاج الدائم ال ٤٨ ساعة وأحيانا هتاخد تخدير

فأجابت الخالة بسرعة


• مش مهم أى حاجة..... المهم ان وشى يتعادل
هتبقى زى الفل يا هانم وأحسن من الأول ..... أنا هاخصص لحضرتك جناح كبير علشان تكونى مستريحة وهيكون معاكى أحسن طقم على مدار ٢٤ ساعة ..... ده الباشا جمايله علينا ملهاش آخر

تدخل الباشا فى الحديث

- كده تمام........ تبقى تبعت لى الفواتير أول بأول على الميل

- فواتير إيه يا باشا ده إحنا لو اتحاسبنا يبقى لازم اتنازل لك عن المستشفى كلها

وضحك الباشا والطبيب بينما يدور فى ذهن الخالة سؤال.... هو الراجل ده نفوذه واصل لغاية فين ؟ وهل ممكن يجيي اليوم اللى يبص لها فيه

عاد الباشا والفتيات للمنزل بعد الاطمئنان على الخالة وصعد الحارس بعدهم بلحظات حاملا الطرد الذى وصل للباشا فأخذه الباشا لغرفة مكتبه وأغلق عليه الباب بينما اتجهت الفتاتان الى غرفتهن بعد ان إستأذن الباشا فى أخذ بعض الأغراض من دولاب حمامه فأذن لهن بكل أريحية

وبالتأكيد اخذت الفتيات الأغراض الخاصة بالنظافة النسائية وكذلك العطر المخصص للأماكن الخاصة واتجهن سويا الى الحمام فكل منهما متأكدة أن الباشا سيطلبها وتأمل بأن تعيد معه ماحدث فى الليلة السابقة

لم تزعج أى منهن أختها بحديث عن المبالغة في نظافة كسها وخرم طيزها ولا تعطيرهما فكل منهما لا تشغل تفكيرها الا بكيف ستستمع مع الباشا وهل جاء الوقت ليقذف بلبنه داخلها أم أن هناك المزيد لتتعلمه

ولم يخيب الباشا ظنهما فبعد قليل ذهب اليهن فى حجرتهن التى حرصا على إبقاء بابها مفتوحا


• مساء الخير يا بنات ...... أنا عايزكم فى موضوع بس هاكلم كل واحدة فيكم على إنفراد ....... اتفضلى معايا يا مايان دلوقتى ولما ترجعى ابعتيلى ميار
رقص قلب ميان فرحا بينما لم ينقص ذلك من فرحة ميار فإن كان الباشا سيبدأ ليلته بميان فإنه سينهيها معها وقد تبيت فى أحضانه لبقية الليلة و أشعل هذا الخاطر فتيل شهوتها حتى ان كسها بدأ فى الابتلال

دخلت ميان معه تكاد تتعثر من فرط اشتعال شهوتها تشعر بالبلل ينساب على فخذيها أسفل الفستان القطنى القصير الضيق الذى ترتديه بدون ملابس داخلية ويظهر ذراعيها وجوانب ثدييها المنتصبى الحلمات

بمجرد دخولهما الحجرة لفت الفتاة يديها حول رقبته وألصقت جسدها بالكامل على جسده ولم يخيب أمجد ظنها ورفعها بين يديه آخذا شفتها العلية بين شفتيه ومرر لسانه على شفتيها فاخرجت له لسانها ليلتقمه بين شفتيه مداعبا إياه بلسانه فأذاب جسدها وجعل نار شهوتها تنتقل من لسانها إلى كسها مطلقا المزيد من بللها بينما تشعر بزبره المنتصب على فخذيها ويديه تعتصران فلقتيها ترفعان الفستان حتى انكشفت طيزها وأصبحت كفيه تلامسان لحم أردافها ملقية مزيد من الحطب على نيران نصفها السفلى

أنزلها أمجد على قدميها بينما تتمسك يديه بأطراف فستانها المرفوع فساعدته وخلعته ومدت يدها تخلع عنه قميصه ليحتضنها عارى الصدر يهرس بصدره صدرها فبدأت فى تقبيل صدره كما فعل معها بالامس وهبطت بشفتيها حتى وصلت لوسطه فأنزلت عنه بنطاله مقبلة كل جزء ينكشف تحت البنطال وبينما إنكشف زبره المنتصب أمام عينيها كانت أنزلت بنطاله الى الارض وبدأت فى تقبيل رأس زبره من أعلى متجهة ناحية عانته بينما تعبث أصابعها حول خصيتيه التى انهالت عليهما تقبيلا ولعقا وعندما حاولت إدخال زبره الى فمها كما كانت ترى فى أفلام البورن اوقفها بلمسة من إصبعيه على ذقنها وأوقفها بنفس تلك اللمسة ثم رفعها بين يديه حتى حازى زبره المنتصب كسها فمد يديه محيطا فلقتيها فاتحا اياهما حتى لامست أطراف أصابعه فتحة طيزها فتحرك بها ناحية الجدار وأسند ظهرها للجدار بينما زبره بين شفريها وأخذ يحرك وسطه للأمام وللخلف جاعلا زبره يفرك كس المراهقة بالكامل حتى شعرت ان زنبورها يكاد ينفجر من فرط انتصابه

لم يستغرق الأمر طويلا حتى إنفجر كس مايان قاذفا ماءه الثقيل ووجدت نفسها لا إراديا تلف ساقيها حول وسطه فاحتضنها بشدة حتى انهت تشنجاتها ثم انزلها على الأرض وفك ساقيها من حول وسطه وذراعيها من حول رقبته ونام بجانبها واضعا رأسها على صدره غائبة فى غيبوبة لذيذة وهو يتسلى بفرك حلمتيها وإعتصار أثدائها

فتحت ميان عينيها بعد برهة غير مصدقة لمدى المتعة التى وصلت لها

- أنا بأحبك قوى ومش هينفع أعيش من غيرك بعد كده ....... إنت إمتى هتدخل زبرك جوايا ...... أنا نفسي فيه قوى

- متفكريش فى اللى بعد كده غير لما يجيي ..... وانا جايب لك هدية علشان أعرف أدخل زبرى جواكى

فانتفضت جالسة فى سعادة بينما يمد يده ملتقطا صندوقا من الجوار واعطاها إياه لتفتحه

فتحته فوجدت به أربع قطع متدرجة الأحجام من السليكون القوى على شكل بستونى ورق اللعب وعدة أنابيب تشبه أنابيب معجون الأسنان كبيرة الحجم

- إيه ده يا حبيبى؟؟؟؟؟؟ أعمل بيه إيه؟

- دول يا حبيبتى علشان نوسع خرم طيزك علشان يستحمل يتناك

- هو مش انت ممكن تدب زبرك جوايا توسعه

- هههههههههه ده فى أفلام السكس لكن لو عملت كده هتتعورى والألم اللى هتحسي بيه هيخليكى تكرهى نيك الطيز........ إحنا هنبتدى بأصغر مقاس وده أصعب جزء فى الموضوع لأن طيزك ضيقة قوى وهساعدك تحطيه ولما تحسي ان طيزك خدت عليه تستعملى المقاس الأكبر وهكذا لغاية أكبر واحد لما تتعودى عليه تبقى طيزك جاهزة لزبرى

بس فيه واحدة صاحبتى إتناكت فى طيزها كتير ومتعورتش ولا وجعها

- مين اللي بينيكها

- جوز مامتها بس ... أصلها بتحبه وبتعشقه

- جوز مامتها يعنى كان عندهم وقت كتير يوسعها فيه بصوابعه واحنا معندناش الوقت ده

- فعلا هى كانت قالتلى انه بيحب يلعب كتير بصوابعه فى طيزها وكمان هى ورتنى صورة زبه.... رفيع مش تخين زى بتاعك

فجاوبها بقبلة عميقة أشعلت شهوتها مرة أخرى

- ماشى وهنبدأ أمتى ؟

- حالا

أخذ الباشا اللعبة الصغيرة وأرى الفتاة كيف تدهنها بالمزلق الموجود بالأنابيب ثم قال لها بلهجة مرحة

- يالا يا قمر إدينى طيزك الحلوة

- طيزى ملكك يا حبيبى

ووضعت كتفيها على الارض ورفعت طيزها للاعلى مبعدة ما بين فلقتيها بيديها

كانت تظن انه سوف يدفع اللعبة مباشرة فى طيزها واستعدت لتحمل الألم لكنها فوجئت بأن الباشا يفرغ بعض المزلق داخل خرمها ثم يدهن المزيد حول الفتحة من الخارج ويدلك دائريا حول الفتحة ثم أدخل طرف إصبعه الأوسط للداخل مدلكا جوانب شرجها من الداخل

شعرت ميان بإحساس من الخدر اللذيذ يتملك منطقة شرجها مع شعور بالهياج فى كسها

عندها انامها الباشا على ظهرها ورفع ساقيها لأعلى ثم ضغط فخذيها الى صدرها فأصبح كسها وخرم طيزها لأعلى وانقض على كسها يدلكه بشاربه وذقنه مشعلا فيه نيران الرغبة ومسح يديه جيدا من أثر المزلق ووضع أصابعه على كسها مدلكا إياه بقوة فارتعشت الفتاة وبدات في إطلاق سوائلها عندها أخذ الباشا اللعبة ودفعها داخل طيز الصغيرة فلم تشعر بأى ألم....... فقط شعور بالنشوة

إحتضنها أمجد واضعا يديه حولها حتى هدأت تشنجات شبقها واعطاها قبلة سريعة وساعدها فى إرتداء فستانها


• هتحسي إنك عايزة تدخلى التواليت ..... ده إحساس كاذب لوجود اللعبة فى طيزك ....... سيبيها فى طيزك ساعتين على الأقل وبعد ما تطلعيها حاولى تدخلى الحمام مش هتلاقى حاجة ........ رجعيها تانى ومتنسيش الجيل
وقفت ميان على الباب حاملة صندوقها الصغير تشاهد أمجد يعيد إرتداء ملابسه فأرسلت له قبلة فى الهواء


• هابعتلك ميار
خرجت مايان وهى تشعر بأن مشيتها غير طبيعية حتى وصلت لحجرتها لتجد تؤمتها منتظرة على أحر من الجمر مرتدية روب حريرى على اللحم فأشارت لها بأن الباشا فى إنتظارها واستلقت شاعرة بالرغبة في الدخول للحمام لكنها تجاهلت تلك الرغبة وراحت فى نوم عميق

إستيقظت مايان لتجد أختها مستلقية عارية تماما على السرير المجاور فخمنت ما حدث موقنة بأن طيز أختها يملأها مثل ما يملأ خرم طيزها فذهبت فخلعت فستانها وذهبت عارية إلى الحمام مصطحبة الجيل وأخرجت اللعبة من طيزها وحاولت التبرز فلم تستطع فاعادت اللعبة لمكانها وخرجت لكن باب غرفة نوم الباشا المفتوح أغراها بالتسلل لفراشه حيث كان منسدحا بدون غطاء عار تماما فانسلت بجواره موسدة رأسها بذراعه ولفت ذراعها حول صدره العارى ففتح عينيه لكنه تركها تنعم بنومها اللذيذ مستمتعا بلمسة بشرتها الغضة لجلده الخشن

الفصل السادس


أفاقت ميان على لمسة أصابع تعبث بشعرها مبعدة إياه عن وجهها لتفتح عينيها بدلال محركة أهدابها الرقيقة لتجد رأسها لا تزال تتوسد ذراع الباشا وأصابعه تبعد شعرها الطويل عن وجهها فابتسمت بسعادة قائلة

-ده مكانش حلم بقى!

-إنتى كنتى بتحلمى ؟

-كنت فاكرة نفسي بأحلم أنى نايمة في حضنك بس طلع حقيقة مش حلم

وجلست تتمطى لتقع عيناها على شقيقتها تتوسد الذراع الاخرى للباشا

-ميار........ ميار ....... قومى يا بت

-أقوم ليه بس

فتمد ميان يدها تهز كتف ميار

-يا بت قومى باقولك

-طب سيبينى خمس دقايق بس أكمل الحلم

-حلم إيه يا نيلة انتى ده مش حلم

لتفتح ميار عينيها فى دهشة لتجد أختها تجلس عارية بجوار أمجد بينما هى تتوسد برأسها ذراعه محتضنة صدره بذراعها

-كنت فاكرة اننا بنحلم

ليرد الباشا بدهشة

-انتو كمان بتحلموا مع بعض نفس الحلم

-ايوة بنحلم بنفس الاحلام فى نفس الوقت

وهنا تنتبه ميار الى انها لا تزال تضع رأسها على ذراع الباشا فتجلس هى الأخرى وأخيرا يجلس أمجد و يحرك ذراعيه بعد أن ظل طوال الليل يحرص على عدم تحريكهم حتى لا يزعج الفتيات من نومهم

-هو حضرتك فضلت طول الليل صالب دراعاتك كده

-أيوة

-إحنا آسفين أوى بس كنا بجد فاكرين إننا بنحلم

-ولا يهمكم يا بنات المهم تكونوا مبسوطين

وهنا تقوم الفتاتان فى وقت واحد بإحتضان الباشا لتطبع كل منهما قبلة على خده

-ممكن نطلب من حضرتك طلب

-عايزينى أوافق إنكوا تتكلموا مع بعض عن اللى بيحصل بينى وبينكم ...... صح ؟

-إنت بتعرف اللى فى دماغنا إزاى ..... بتقرا الأفكار ولا إيه؟

-مش قراية أفكار ولا حاجة بس ده طلب طبيعى فى حالتكم لأنكم في الأصل شخص واحد واتقسم نصين ومفيش واحدة فيكم بتقدر تخبى حاجة عن التانية ولازم تحكى حتى لو التانية عارفة اللى هتقوله ومن إمبارح وكل واحدة فيكم هتموت وتحكى للتانية تفاصيل اللى حصل معايا

ونظرت له الفتاتان فى إنبهار وقد أحمرت وجوههن خجلا ...... يشعرن أنه يعريهن حتى من أفكارهن

-يعنى حضرتك موافق ؟

-أيوة موافق

فانطلقت المراهقتين فى موجة مرح يمطرن وجهه وجسده بالقبلات ويطوقنه بأذرعهن

-كفاية هزار بقى وقوموا إجهزوا علشان نروح للهانم خالتكم المستشفى...... لازم ناخدلها هدوم و غيارات...... مش هينفع تقعد يومين كمان بنفس الهدوم

-ييييييه بتفكرنا بيها ليه ما كنا كويسين

-بطلوا شقاوة بقى وقوموا خدوا الشاور بتاعكوا وجهزولها هدوم ....... ومتنسوش تاخدوا لها غيار داخلى

-حاضر يا قلبى

-ومتنسوش تشيلوا اللعب من طيازكم علشان تعرفوا تمشوا طبيعى

-ممممممممم تصدق ان أحنا حبيناها قوى

-ههههههههههههه يالا يا بنات بقى بطلوا عفرتة

-طب شيل انت اللعب بإيدك

وقفزت الفتاتان الى جانب الفراش وانحنين مظهرات أخرامهن تسدها الألعاب أمسك الباشا بأطراف اللعبتين قائلا

-جاهزين يا بنات

-أيوه جاهزين

-١....٢.......٣ هوبا

-أممممممممممممم إحساسها يهبل وانت بتشدها بأيدك

وضربهن بكفى يديه برقة على فلقاتهن ياللا إنجزوا علشان نفطر فى الطريق

-حاضر يا حياتى

إنطلقت الفتاتان الى الحمام بعد أن مررن بغرفتهن لأخذ ما يلزمهن وهن لا يكففن عن الثرثرة وأول ما بدأن به غسل ألعابهن الصغيرة وتطهيرها بالمطهر الخاص

-أقولك حاجة يا بت وتصدقيها

-عارفة اللى هتقوليه بس قولى بدل ما الكلمتين يكبسوا على نفسك يموتوكى

-أنا حبيت أمجد بجد ونفسي أعيش معاه على طول

-إسمها نعيش معاه مش أعيش معاه

-ده بقى حلمى بجد ...... مجرد وجودى معاه بيخلينى طايرة

-هم دول الرجالة بجد بأحس بأمان غير طبيعى فى وجوده حتى لمسته بتحسسنى بالأمان

-وكأنه معاه مفاتيح كل سنتى فى جسمك

-ولا بوسته يا بت....... ولا كان عندى فكرة إن البوس ممكن يعمل فى الواحدة كده

-بوسته بتسيحنى وتخلى جسمى كله يولع

-شوفى إحنا اتباسنا قد إيه ومن كام واحد أهو ده كله طلع فشنك زى مسدس الصوت

-طب اسكتى بقى وإنجزى لحسن انا بدأت أهيج ولو طولتى هاخش عليه أغتصبه

-جتك خيبة ده بيبص للواحدة فينا البصة يثبتها مكانها كأنها متكتفة

-بس برضه بأعشقه واعشق بصته

وتضاحكت الفتاتان وأسرعا فى إنجاز ما يفعلانه وارتديا ملابسهما وأخذا من غرفة الخالة طاقم الملابس الذى كانوا يحضرونه لترتديه فى المنزل وأسرعن للخارج ليجدن أمجد منتظرهن بأناقته الغير متكلفة وعطره الذى يملأ المكان

بعد أن أنهوا إفطارهم بأحد المطاعم أندهشت الفتاتان عندما توقف الباشا أمام أحد محال الملابس النسائية وطلب من البنات ان يشتروا منه لخالتهم ملابس داخلية مناسبة للمستشفى وبيجاما

-هو عرف منين إن خالتك معندهاش كلوتات وإنها لابسة لباس أمك

-ههههههههههه أنا افتكرتك انتى اللى قولتيله علشان تصغريها فى عينه

-لاقلتله ولا حاجة ههههههههههه واضح إنها صغيرة فى عينه من غير حاجة

وانطلقوا الى المستشفى حاملين مشترواتهن واتجهوا فورا للجناح الذى ترقد فيه الخالة ليجدوها ممدة يغطى وجهها ضمادات وشاش يظهر من تحتها خراطيم وأسلاك تتصل بجهاز معلق بجوار السرير وتقف ممرضة بجواره تراقب شاشته

-صباح الخير يا خالتو عاملة ايه دلوقت

فرفعت الخالة إبهامها علامة أنها بخير

-إيه ده يا خالتو إنتى ممنوع تتكلمى

فأشارت اليهما بأصبعها بالإيجاب

وعندها وصل الطبيب للجناح مرحبا بالباشا وأطلع على التقارير المعلقة بالفراش وكتب بعض الأشياء واصطحب الباشا والبنات لحديقة المستشفى بعد أن تركوا الملابس لممرضة أخرى حضرت بإستدعاء الطبيب حيث أعدت مائدة صغير و أربع مقاعد لتناول الشاى

بعد أن جلس الجميع حضرت الممرضة التى كانت تراقب الخالة وهمست للدكتور بشئ فانفجر فى ضحكة مكتومة وأخذ منها أوراق كانت تحملها وقعها وصدره يكاد ينفجر من كتمه لضحكه وانحنى على أذن الباشا ودار بينهم حوار يكتمون خلاله ضحكاتهم

-الهانم عايزة تشيل شعر جسمها بالليزر يا باشا

-ههههههههههه يا عم صلح وشها انت بس ومالكش دعوة بالباقى

-انا مضيت الموافقة خلاص سيادتك...... طالما هنصلح يبقى نصلح كامل واهو نبقى خدمنا جوزها

-كامل مين يا دكتور وجوزها مين دى لسة متطلقة امبارح

-يبقى الجديد يستلم على نظافة

وأنفجر الرجلان فى نوبة ضحك صاخب بينما تتهامس الفتاتان

-هم بيضحكوا على إيه

-أكيد على خالتك ماهى فضيحة

بعد أن أنهى الرجلان موجة الضحك الهستيرى التى دخلا فيها وجهت ميار حديثها للطبيب

-هو الكلام خطر على حالة خالتو يا دكتور

-لا يا فندم لا خطر ولا حاجة

-أمال مانعينها من الكلام ليه

وانفجر الطبيب ضاحكا مرة أخرى

-الدكاترة والممرضات أقنعوها أن وشها لو مبطلتش كلام مش هيتعدل علشان تبطل رغى حضرتك...... جابت للطقم كله صداع نصفى من كتر الكلام

وانفجر الجميع فى ضحك هيستيرى صعد بعدها الجميع لتوديع الخالة وعند باب الغرفة ودعهم الطبيب وهو يشد على يد الباشا

-حضرتك تقدر تاخد الهانم بكرة آخر النهار يا باشا

-شكرا يا دكتور وهابقى اتطمن منك بالتليفون

-إطمن حضرتك وبالنسبة للعملية التانية أؤكد لك إنى هاعملها بنفسي واطمنك وهابقى اشرحلك التفاصيل

وانفجر الرجلان فى الضحك ثم إصطحب الباشا الفتيات للخارج وتوجهوا للمنزل ولم تكف الفتيات عن الثرثرة طوال الطريق محاولات معرفة سر ضحك الباشا مع الدكتور لكنه إكتفى بالإبتسام وتغيير الموضوع

-بمجرد دخولهم دق هاتف الباشا

-صباح الفل

-بسرعة كدة؟

-خد العنوان يا سيدى ** ********* ********* ********

-خلاص بعد بكرة قابلنى فى اللاونج الساعة ٧ و مش هنسي علبة الكوهيبا اللى وعدتك بيها

-عيب عليك دى فى الهوميدور بتاعى من سنتين

-طيب لما نتقابل

-كمان ؟ ده يبقى كتير معاليك خلاص أنا فى انتظاره

وأغلق التليفون وأنفجر فى ضحك هستيرى حتى سألته الفتيات

-ممكن تفهمنا بقى إيه موجة كوميدى دى اللى مفطساك ضحك من الصبح

-خالتكم

-مالها ....... هى أحوالها تضحك صحيح بس مش للدرجة دي

-بقت مطلقة رسمى وورقتها هتوصل على عنوان شقتكم

-طب وإيه يضحك فى كده مانتا اللى ساعدتها تطلق

-أصلها هتعمل عملية إزالة شعر بالليزر النهاردة....... مستعجلة أوي شكلها

وانفجر الجميع فى موجة الضحك

-اللله يفضحك يا خالتو....... مش قادرة تستنى لغاية ما تتأكدى من طلاقك ...... طول عمرك فضحانا

ثم احطن به من الجانبين مطوقين رقبته بأذرعهن بينما أحاط خصورهن بذراعيه

خشوا بقى غيروا هدومكم واستريحوا شوية على ما أخلص شوية شغل وفيه عندى مقابلة صغيرة وهنقعد مع بعض بعدها ........ ومتنسوش تحطوا الديلدلو فى الطيز الحلوة

ومنح كل منهن قبلة سريعة على شفتيها إنطلقن بعدها كأنهن فراشات يحمن فى شقته

إصطحبن ما يلزمهن ودخلن الى الحمام سويا كعادتهما وبعد أن غسلتا أجسادهن سريعا إستعددن لوضع الألعاب فى الأخرام

-بصى يا بت كده على خرم طيزى وسع شوية ولا لسة

-ورينى....... وسع يا لبوة بس لسة ميسعش زب أمجد

-طب حطيلى المقاس التانى خليه يوسع شوية كمان

-ماشى وانا كمان هاحط التانى

ووضعت ميان المزلق على اللعبة وخرم طيز أختها كما علمها الباشا ولدهشتها لم تعد تستثار من لمسها لأعضاء أختها ولم تراودها أى رغبة حتى فى إدخال إصبعها بخرم طيز أختها وكذلك الحال بالنسبة لميار

دفعت ميان الديلدو حتى أستقر بطيز ميار

-أمممممم تصدقى الأولانى وجعنى أكتر وهو داخل أول مرة

-كدابة يا لبوة........ إنتى محستيش بيه أصلا وهو بيدخلهولك عشان كنتى فى دنيا تانية

-هههههههههه طب سيبينى أمثل عليكي شوية

-مثلى فى حاجة اكون معشتهاش يا حبيبتى

وانطلقن ضاحكات الى غرفتهن حيث إستلقين على أسرتهن مستمتعات بما هم فيه

افقن على صوت الباشا يناديهن فانطلقن للخارج يرتدين قمصان نوم قطنية بلا ملابس داخلية وألقين بأنفسهن في حضنه فاحتضنهن وجلس بينهم على الكنبة الكبيرة بالريسبشن جاعلا كل منهن فى جهة ولم يبعدن أذرعتهن عن رقبته

-بصوا بقى يا بنات عايز أقولكوا حاجة لازم تعرفوها عنى ومتأكد إنكم هتفهموها

أنا غيور جدا على أى ست أعرفها........ لكن بأكره إن حد يغير عليا

-بس اللى بتحبك لازم هتغير عليك

-اللى هتغير عليا هتتعب وهتتعبنى معاها........ أنا علاقاتى كتير ومبيكفنيش ست واحدة فى حياتى لأن الجنس بالنسبة لي شئ مهم جدا جدا

-بس احنا اتنين

-لكن لسة سنكم صغير وبكرة كل واحدة فيكم تلاقى شاب تحبه ويحبها وهتسيبونى أكيد ...... أعمل إيه انا بقى ساعتها؟؟؟؟

-إحنا مش ممكن نسيبك ولا نقدر نستغنى عنك

-لا هتقدروا........على كل حال أنا قلت لكم و القرار ليكم

-من غير تفكير انا عن نفسي مش هاحسسك إنى باغير حتى لو كنت باتحرق من جوا

-وانا كمان زيها

-طيب تمام

وأشار الى حقيبة جلدية موضوعة أمامه

-الشنطة دى تخص الهانم خالتكم شيلوها معاكم لغاية ما ترجع

-فيها إيه الشنطة دى

-حاجات تخصها ومتفتحوهاش لغاية ما توصل هيا بالسلامة وتفتحها

-أنا هأخش دلوقتى آخد حمام....... نص ساعه وأكون جاهز أسمع رأيكم فى اللى قلته ليكم........ بس كل واحدة على إنفراد ..... انا خلصت شغل وهانتظركم فى أوضتى

وغمز لهما بعينه وانطلق لغرفته وتابعنه ثم دخلن غرفتهن

-تفتكرى هنقدر؟

-أنا عن نفسي مش حاحسسه بأى غيرة

-بس أنا باغير عليه ومش بأقدر أتخيله مع واحدة غيرنا

-أنا كمان بس أنا ممكن أعمل أى حاجة تخلينى قريبة منه....... أنا مبقتش أقدر أستغنى عنه

-ممكن نخليه يستغنى بينا عن ستات الدنيا كلها من غير ما نخنقه

-إنتى صح يا بت........ هأقوم أجهز نفسي واروحله

وغمزت مايان لأختها وقامت للحمام غسلت جسدها وتعطرت بالعطر السيكسي الذى يخبآنه فى دولابهما الخاص وفى النهاية نزعت اللعبة من خرم طيزها ونظفتها ثم عطرت كسها وخرم طيزها بالعطر الخاص ونظرت لنفسها في المرآة معجبة بجسدها منتظرة الجديد الذى سيفعله أمجد به فى تلك الليلة وارتدت روبها الحريرى على اللحم وانطلقت لغرفة نوم الباشا



بمجرد تأكد ميار من دخول أختها لغرفة أمجد قامت للحمام وأعدت نفسها جيدا وتأكدت من أن شعر كسها محلوق تماما ومررت يدها عليه حتى تتأكد أنه ناعم تماما كخد الوليد وعادت للغرفة تنتظر عودة أختها لتأخذ دورها بين أحضان الباشا

عادت ميان الى الغرفة بعد أكثر من ساعة تمشى بخطوات حالمة لتجد أختها منتظرة

-إيه يا بت........ إتبسطى؟

-طعمه يجنن يا ميار....... طعمه تحفة

-هو إيه ده يا لبوة اللى طعمه تحفة؟

-اللبن يا بت اللبن

-هو أخيرا جابهم

-آهههههههههه ......... روحيله بسرعة علشان مستنيكى

وأسرعت ميار لغرفة الباشا ودخلت من الباب لتجد الباشا جالسا على الكرسي الضخم عارى الصدر مغمضا عينيه محاط بالدخان الذى ينفثه كأنه بطل أسطورى فى ملحمة إغريقية

تقدمت منه بهدوء وأحاطت بذراعيه رقبته ووضعت شفتيها على شفتيه فالتقمها وضمها أليه بذراعه فجلست على حجره ملصقة جسدها بجسده ناقلة حرارة جسدها الشاب التى تشتعل بشهوتها لجسده وبعدما انهى الباشا قبلتها الأولى لهذه الليلة سألها همسا وهو يبعد شعرها الناعم الطويل عن أذنها بأنفه

-ما قولتليش رأيك إيه

فردت بشقاوة

-بقى بذمتك كده ما قولتش رأيي؟ أنا كلى ملكك حتى لو هتنيك معايا كل نسوان العالم

ضحك أمجد لردها بشدة وضمها لصدره ووضع فمه على فمها ودفع لسانه داخله يداعب لسانها بينما يده اليمنى تهرس ثديها الأيسر فاركة حلمته بينما يده اليمنى تحرر جسدها الشاب من الروب الحريرى حتى أصبحت جالسة على فخذيه عارية تماما فاستدارت حتى واجه صدره صدرها ونزلت على الأرض تستند بركبتيها واحاطت وسطه بذراعيها وظلت تقبل كل جزء فى صدره حتى وصلت الى سرته ففعلت بها ما فعله هو سابقا فى سرتها وأدخلت لسانها الصغير فى سرته تدغدغها بطرفه بينما تنزع عنه بنطاله بيديها فرفع وسطه عن الكرسي حتى أنزلت بنطاله وأخذت فى تقبيل عانته الحليقة حتى وصلت الى منبت زبره وعندها وضع أصابع يده تحت ذقنها ورفعها ليتلقفها بين ذراعيه مجلسا إياها على فخذه الأيسر وقد لف ذراعه حول جسدها ممسكا ثديها الأيسر مداعبا حلمته بأصابعه بينما التقم حلمة الثدى الايمن بفمه وكأنه يرضعها ورفع فخذها الايسر فحركته حتى أصبحت تحيط فخذه بفخذيها وتشعر بشعر فخذه يدغدغ شفرات كسها الحليق وخرم طيزها المفتوح فبدأت فى تحريك جسدها للأمام والخلف وقد بللت السوائل الخارجة من كسها فخذه وازدادت إثارة الصغيرة فأخذت تقفذ على فخذه كأنها تمتطى فرس وبدأ هو يدفع فخذه الى ألاعلى ضاغطا كسها وخرم طيزها وما هى إلا ثوان قليلة حتى انتفضت الفتاة قاذفة بشهوتها ضاغطة بفخذيها فخذ أمجد و الذى تركها هذه المرة تتحرك براحتها دون أن يقيد حركتها فمدت يدها ممسكة زبره المنتصب تعتصره بكل قوة تشنجات شبقها الشاب متأوهة بصوت عال سمعته أختها أثناء نومها فأبتسمت دون أن تفتح عينيها

هدأت ميار من ذروة نشوتها فارتمت على صدرأمجد تنهج وقد تغرق فخذه تماما بسوائلها

لم يتركها أمجد لتستريح مثلما كان يفعل فى اليومين السابقين لكنه أدارها حتى أصبح وجهه لوجهها وتقدم بمقعدته للأمام تاركا الفرصة لساقيها تلتف حول وسطه ودفعها لصدره حتى إنهرس ثدياها بين صدرها وصدره ولامس زبره زنبورها المبتل الذى إستجاب سريعا وتحجر معلنا إستعداده للجولة الثانية فلف أمجد ذراعه حول الخصر النحيل يعتصر أردافها اللينة ثم دفع إصبعه الأوسط يداعب فتحة طيزها المفتوحة فى حركات دائرية فقبضت على إصبعه بعضلات شرجها ونظرت فى عينيه نظرة إغراء عاضة على شفتها السفلى بأسنانها ثم أقتربت منه بوجهها حتى تلامست الشفتان ودفعت بلسانها داخل فمه فاخذ يمتصه ووقف بها وساقيها تلتفان حول وسطه وأنامها على الفراش ضاغطا ركبتيها بين صدره وصدرها بينما يلف ذراعيه حولها ودار بها حتى أصبح ظهره على السرير بينما تتدلى ساقاه لأسفل ضاغطا برأس زبره على زنبورها وقد إنغرس أصبعه داخل خرمها فأسندت ذراعيها على صدره وجلست بحيث إحتضنت شفتا كسها اللاتى إنفرجتا إلى آخرهما زبره المنتصب وأخذت تتحرك بهدوء إلى الأمام والخلف بهدوء مفرشة كل أجزاء كسها بزبره بينما تركت لأصابعه إمتاع شرجها وزادت حركتها سرعة شيئا فشيئا وفى لحظة حددها أخرج إصبعه ممسكا بوسطها مانعا إياها من رفع كسها عن زبره حتى لا تتسبب بجنون حركتها فى فض بكارتها فأصبحت تحرك نصفها السفلى حتى تصل رأس زبره إلى خرم طيزها فتدعكه بها ثم تعود ليلمس الرأس زنبورها فتهرسها به حتى إنفجرت براكين كسها للمرة الثانية مغرقة زبره ووسطه فقبض بيديه بشدة على خصرها واصبح هو يحرك زبره على كسها فى نفس وقت ذروة شبقها فارتفعت آهاتها للمرة الثانية خلال أقل من ساعة وهى تنظر فى عينيه بشبق وفى لحظة وجدته يثبت ويثبتها عن الحركة لتنظر ناحية زبره الذى يبدو أكثر من نصفه وكأن زبره ينبت من بين شفرتى كسها لتجد أخيرا ما تمنت رؤيته حيث إندفع منه شلال المنى الأبيض فى دفقات قوية وصلت إلى قبل صدره بقليل فقامت من فوقه سريعا فاتحة فمها لتتلقى آخر دفقتين فى فمها لتحركها داخل فمها مستمتعة بمذاقه المالح قليلا ثم تنقض على بطنه تلحس ما عليه من منى مختلط بسوائل كسها ثم ترتمى على صدره مغمضة عيناها فى غيبوبة المتعة

-تركها فترة حتى إستمتعت بغيبوبتها وهمس لها قائلا

مش هتلبسي ؟

-توء توء

مش هتقومى تنامى فى أوضتك

-توء توء

-طيب واللعبة ؟ إنتى مش عايزانى أنيكك

فمدت يدها الى جانب الفراش وأظهرت له يدها تمسك اللعبة ووضعتها أمام فمه فبللها لها بلسانه فأدارت نفسها فى وضع الدوجى وسلمته اللعبة ثم باعدت بين فلقتيها فدفع اللعبة فى خرمها فألقت برأسها على ذراعه وأحتضنته بذراعها وفى لحظات إنتظم صوت تنفسها معلنا عن ذهابها فى نوم عميق
发布者 husala2008
5 月 前
评论
6
账户以发表评论
husala2008 出版商 4 月 前
ziyadgg : غالى
回答 原始评论
ziyadgg
ziyadgg 4 月 前
husala2008 : ❤️❤️❤️❤️❤️❤️
回答 原始评论
husala2008 出版商 5 月 前
ziyadgg : اتا شفال
回答 原始评论
husala2008 出版商 5 月 前
شغال عليها
回答
ziyadgg
ziyadgg 5 月 前
في انتظار بقية الأجزاء 
回答
ziyadgg
ziyadgg 5 月 前
رائعة 
回答